ضريرةٌ أنا إلا إليك مبصرةٌ شاخصةٌ تتوق لذلك الوميض المتحدثِ بألاف من الكلمات ولي بكل الأوقات لقاءٌ معك ! فالقلب سُكناكَ والنبض إليك خفّاقٌ كذاك الضوء المنبثق من رحم الظلام تأتي إليّ متهجداً متناسياً أننا منذ أمد بعيييدٍ افترقنا لكن لذة الشوق كالشهد تقيدك بي وتقودني إليك وعند ضفاف الحبّ نلتقي كالأمواج المتضاربة تعانقني وتقبّل مابين عيني ونمضي كلٌّ منّا في طريق هكذا نحن منذ آخر لقاء ..! . إيمان الأسدية
عدد زيارات الموقع
112,020