1) ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻻ ﻳﻮﺟﺪ ﺷﻴﻌﺔ ﻓﻲ ﻏﻮﺍﻧﺘﻨﺎﻣﻮ؟!
2) ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻻ ﻳﻀﻴﻒ ﺍﻟﻐﺮﺏ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﺎﺕ اﻟﺸﻴﻌﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﻻﺋﺤﺔ ﺍﻹﺭﻫﺎﺏ؟!
3) ﻣﺎﻫﻮ ﺍﻟﺪﻭﺭ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻲ ﻟﺤﺰﺏ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻲﺟﻨﻮﺏ ﻟﺒﻨﺎﻥ ؟!
4)ﻟﻤﺎﺫﺍ ﺗﻘﺼﻒ ﺍﻟﻄﺎﺋﺮﺍﺕ ﺑﺪﻭﻥ ﻃﻴﺎﺭ ﺍﻷﻣﺮﻛﻴﺔ ﺃﻧﺼﺎﺭ ﺍﻟﺸﺮﻳﻌﺔ ﻭﻻ ﺗﻘﺼﻒ ﺍﻟﺤﻮﺛﻴﻴﻦ ﻭﻛﻼﻫﻤﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻤﻦ ؟!
5) ﻟﻤﺎﺫﺍ ﺗﺼﺮ ﻓﺮﻧﺴﺎ ﻋﻠﻰ ﻣﻨﻊ ﺇﺩﺭﺍﺝ ﺣﺰﺏ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﻻﺋﺤﺔ ﺍﻹﺭﻫﺎﺏ ؟!
6) ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻻ ﻳﺴﻤﺢ ﺍﻟﻐﺮﺏ ﺑﺄﻱ ﻧﻤﻮﺫﺝ ﻟﻠﺤﻜﻢ ﺍﻹﺳﻼﻣﻲ ﺍﻟﺴﻨﻲ ﺑﺘﻜﻮﻳﻦ ﺩﻭﻟﺔ ﻣﻦ ﺃﻓﻐﺎﻧﺴﺘﺎﻥ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺼﻮﻣﺎﻝ ﺇﻟﻰ ﻣﺎﻟﻲ ﻭﺍﻟﻴﻤﻦ ﻭ..ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻤﻘﺎﺑﻞ ﺳﻤﺢ ﻹﻳﺮﺍﻥ ﺍﻟﺸﻴﻌﻴﺔ ﺑﺄﻥ ﺗﺼﺒﺢ ﻗﻮة ﻋﻈﻤﻰ ﻓﻲ
ﺍﻟﺨﻠﻴﺞ ؟!
لماذا يسمح للشيعة بالامتداد في افريقيا وتمنع الجمعيات الخيرية السنية ؟!
يقول الدكتور مجدي الربعي المتخصص في التاريخ :
لقد قضيت مع الشيعة عشر سنوات من عمري أدرس تاريخهم وأنقب عن آثارهم وكبار رجالهم وصراعهم مع أهل السنة والجماعة ...وذلك خلال رحلتي العلمية التى حصلت فيها على درجتي الماجستير والدكتوراه فى تاريخ الشيعة تحديداً فى العراق وإيران ووقفت ملياً أمام الشيعة الباطنية التى استحلت دماء المسلمين ، ونشرت التشيع بالحديد والنار ..حتى تمكنوا من إكراه الشعب الإيرانى على اعتناق التشيع ، وأرغموا الملايين من أهل السنة والجماعة على الدخول فى مذهب الشيعة حتى أحصى المؤرخون عدد من قتلتهم الدولة الصفوية من المسلمين السنة بمليون نفس ذبحوا بالسيف على يد الروافض فتحولت إيران من إيران السنية إلى إيران المجوسية الرافضية .
بل وصل بها الأمر فى أحرج فترات التاريخ إلى التحالف مع اليهود والنصارى ضد أهل السنة والجماعة ، الأمر الذى أوقف فتوحات العثمانيين فى أوروبا بعد أن فتحوا شرق أوروبا ثم تمكنوا من الدخول فى قلب أوروبا وتمكنوا من حصار فيينا ، لكن ضربات الصفويين من الخلف أجبرت العثمانيين على فك الحصار عن فيينا والعودة ثانية لبلاد الشرق ...ليضيع حلم فتح أوروبا ...ودخول شعوبها فى الإسلام الأمر الذى دفع أحد كبار مؤرخي الغرب لأن يقول : لولا خيانة الصفويين الشيعة للخلافة العثمانية , وضربها من الخلف لاستولى العثمانييون على أوروبا كلها , ولتحولت أوروبا إلى قارة إسلامية.
ومن الحوادث التى وقفت أمامها طويلاً وأنا لا أكاد أصدق أن إنساناً ممكن أن يفعلها فضلاً عن كونه يدَّعي الإسلام
ما فعله الشيعة القرامطة (إحدى فرق الباطنية) ببيت الله الحرام سنة 317 من الهجرة يوم التروية حيث هجموا على الحجاج فقتلوا منهم أكثر من ثلاثين ألف نفس ...وهدموا قبة زمزم ، وخلعوا باب الكعبة ، وأزالوا كسوتها وذبحوا كل من تعلق من الحجاج بأستار الكعبة ، ودفنوا المسلمين القتلى فى بئر زمزم ، ثم قلعوا الحجر الأسود من مكانه وأخذوه إلى ديارهم
عندها تيقنت حقيقة قول شيخ الإسلام ابن تيمية عن الشيعة الباطنية أنهم أشد كفرًا من اليهود وأن قتالهم أوجب من قتال الكفار لأنهم فى حكم المرتدين .
واليوم وبعد مارأيناه فى سوريا من عبادة الأسد ، وقتل وذبح لأهل السنة فى سلسلة من المذابح التى ما قام بها اليهود ولا التتار ، وهدم المساجد وتدنيسها
أيقنت أن بشار الأسد وشيعته النصيرية (العلوية) من نسل هؤلاء الباطنية والقرامطة
وصدق قول ربي " ذريةً بعضها من بعض" وكأن التاريخ يعيد نفسه !!!!!