جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
لا ظل يؤينا
لنحضن الطفل الغائب
بذات التفاصيل ..
طفل على صدر الموت
يردد سؤاله الحزين
من دق المسمار الأخير
في نعش ذاك الفتى المجيد
من أغراك بي
أيا الموت الغريب ؟
من سرقني من أماسينا ؟
من أمي وهي تعد لي الفطور؟
لنا في موتنا متسع
فاحذروا رمادنا
وما خبأه لكم الرماد...