Ibrahim Awad
غرق لاعب بالنادي الأهلي الإثنين, 14 سبتمبر 2015 16:30 لقي محمد أبو شبكة الناشئ السابق بالنادي الأهلي، مصرعه غرقاً، بترعة المحمودية، بمسقط رأسه، بمركز كفر الدوار بالبحيرة. انتقلت قوات الإنقاذ النهري وتبين أنه أثناء قيام المذكور ومقيم بقرية السعرانية، بالسير على حافة الترعة المشار إليها، انزلقت قدمه وسقط في مياهها، وجرفه التيار وغرق، وتم انتشال الجثة ونقلها لمشرحة مستشفى كفر الدوار العام. بتوقيع الكشف الطبي على الجثة بمعرفة مفتش الصحة أفاد بأن سبب الوفاة، اسفكسيا الغرق، ولا توجد شبهة جنائية، وتحرر المحضر اللازم. وسادت مدينة كفر الدوار حالة من الحزن على الفقيد لما كان يتمتع به من سيرة طيبة، كما نعته عدد من الصفحات الجماهيرية للنادي الأهلي. اقرأ المقال الاصلى فى المصريون : مصرع لاعب سابق بالنادي الأهلي "غرقا" في ترعة المحمودية لقي محمد أبو شبكة الناشئ السابق بالنادي الأهلي، مصرعه غرقاً، بترعة المحمودية،... ALMESRYOON.COM|BY عمرو عاطف Like Comment Share Abdallah Darwish and SaRa Ashraf like this. Ibrahim Awad رحمه الله رحمة واسعة وألهم ذويه الصبر والسلوان... ولكن لماذا كان يمشى على حافة الترعة، والطريق بحمد الله واسع؟ كثيرا ما أرى المشاة فى الشوارع يمشون فى نهر الطريق بين السيارات معرضين أنفسهم لأخطار السيارات والموتوسيكلات والتكاتك، والسائقون بحمد الله لا يحتاجون إلى توصية، فهم بلهاء بالفطرة، وذلك رغم وجود الرصيف حتى لو كان معيبا. كذلك كثيرا ما أرى الآباء والأمهات فى الشارع يتركون أولادهم يمشون خلفهم وهم يثرثرون غير متنبهين لما يمكن أن يحدث لهم بما فى ذلك الاختطاف. وكثيرا ما أرى الأم مثلا تمشى فى الشارع جنب الرصيف والطفل الصغير يمشى من ناحية السيارات، فأتساءل: ما هذا العته الأمهاتى؟ لكنى أعود فأقول: إنها أم مصرية، فالعته فيها طبيعى. ثم حين تفقد الولد تولول وتلطم خديها وتصرخ وتضع الطين والروبة على دماغها. ما كان من الأول! وكثيرا ما أرى منتظرى المترو داخل المحطة وقد وقفوا على حافة الرصيف بينما أقف أنا بعيدا عن القضبان تماما جنب الجدار الموجود خلف المنتظرين بمنجى عن الخطر. والمصيبة أن بعض المنتظرين يضعون نصف قدمهم فى الهواء من ناحية القضبان والنصف الآخر على الرصيف، وأرى أنا المترو قادما فأقول فى نفسى: "سوف يسحبون أرجلهم الآن"... لكنهم يخيبون ظنى ويظلون فى هذا الوضع الخطير حتى يقترب منهم المترو تماما، فحينئذ فقط يسحبونها للختلف، وكأنهم يؤدون مهمة وطنية ودينية جليلةسوف يؤجرون عليها. ألا يمكن أن يرتبكوا ولا يستطيعوا سحبها فى الوقت المناسب؟ هذه بعض تصرفاتنا نحن المصريين، وهى تدل على أن كم العته والبلاهة والتخلف العقلى كبير عندنا. المصريين أهمه. حيوية وعزم وهمة! Like · Reply · 1 · 1 hr DR-azza Aboulnaga إخوتي يادكتور يصفون ماأفعله تجاه أولادي بالفوبيا ! ؛ لأنني أفعل عكس ماذكرت تماما ، ويتندرون علي بقولهم " كأنك الأم الوحيدة التي رزقها الله بأولاد " ! الحقيقة لاكدا عاجب ، ولاكدا عاجب . Like · Reply · 35 mins Ibrahim Awad يكفى أنه يعجب العقلاء من أمثالى، أم لك رأى آخر فى العبد لله؟ أنا أيضا لم أعد أنزل بأحفادى إلى الشارع حين يزوروننا مع ذويهم، وأمنع الأب والأم أن ينزل أيهما وحده معهم. الشارع المصرى غول بشع يبتلع كل شىء بدءا من التكتك الذى يبتلع الحياة نفسها إلى اللصوص حرامية الأطفال، لعنهم الله، وأحرق قلوبهم كما يحرقون قلوب الآباء والأمهات... البلهاء المعتوهين! Like · Reply · 2 · 14 mins DR-azza Aboulnaga أخيرا وجدت من يشجعني . Like · Reply · 13 mins Ibrahim Awad تسقيفة امال! تشجيعة امال منك له! Like · Reply · 7 mins Ibrahim Awad كان الأستاذ سلاح (خليها بالسين كما كان يكتبها وهو صغير) يحكى عن والد د. هانى أنه كان يردد وهو نازل صباحا فى الستينات إلى العمل فى الجمرك عندكم بالإسكندرية: "حى على الجهاد" إشارة إلى طبيعة المصريين فى المؤامرات والمكايدات وشغل التلات ورقات. ترى ماذا كان يصنع اليوم وهو نازل إلى الشارع؟ أظن أنه كان يأخذ معه رزمة من الكتب التى تتحدث عن الحرب العالمية ويقرأ معها عِدِّية ياسين بالمقلوب ويفتح المندل ويضرب الودع قبل أن يقرر: أينزل أم لا؟ Like · Reply · 1 · 1 min · Edited DR-azza Aboulnaga معك حق يادكتور . Like · Reply · 8 mins Ibrahim Awad بعد الثورة المصريون بانت لبتهم على حقيقتها. بس هذا كان رأيى من زمان جدا رغم أنهم ازدادوا تدهورا وتوحشا فى السنين الأخيرة Like · Reply · 1 · 6 mins DR-azza Aboulnaga وكأنها غطاء القدر الذي رفع وهي تغلي ! كما قال "سلاح " Like · Reply · 4 mins Ibrahim Awad لو كان الأمر بيدى لأوجبت على الآباء والأمهات أن يضعوا أولادهم عند الخروج إلى الشارع فى جيوبهم ويغلقوا السوستة عليهم بالضبة والمفتاح حتى لو فطسوا بالداخل، فهذا خير من سرقتهم وتشغيلهم فى كار الشحاتة. لو كان الشحاتون يعطوننا نسبة من مكاسبهم لغيرت رأيي وقلت لهم: الله يبارك لكم فى أولادنا الذين تسرقونهم. لكن أولاد ستة وستين ينفرودون بالمكسب كله. لعنة الله على طمعهم Like · Reply · 1 · 2 mins · Edited Ibrahim Awad Write a reply...