سكنتْ الأصوات وخفَ العويلُ
واتىَ المساء بحملهِ الثقيلُ
بذكرى همسةً ونسمات العليلً
وحاضراً نبكي ماضيهُ وتاّويلُ
بحنظلاً شربناهُ بعدَ سلسبيلً
بكأس المنايا وله التهليلُ
بغربةً وألم الجرح العليل ُ
تسكن الاصوات ويبقى العويلُ
زياد
مذكرات غريب وطن بقلمي