أحيانا لايُحضِّر الخطيب ختام الخطبة فيقع في أحد عيوب الختام ومنها:
ـ أن يطيل الختام فيصبح أطول من الخطبة الأولى مثلا والصحيح أن يكون هناك تناسب بين طول الخطبة وطول ختامها.
ـ أن يقطع كلامه فجأة دون تدرج في الختام.
ـ أن تتيه منه العبارة الأخيرة التي يجب أن يختم بها فيظل يكرر عبارات متشابهة .
ـ ان تتشابه نبرات العبارات الأخيرة حتى يظن الناس عند كل عبارة انها النهاية ولكنه لايزال يسترسل ويسترسل وكل عبارة نبرتها نبرة الختام فيمل الناس .
ـ أن يأتي الختام غير متوافق مع موضوع الخطبة فلا يلخص الموضوع مثلا ولايختم بوصايا عملية مثلا ولا بالدروس المستفادة من الموضوع أو القصة مثلا .
ـ أن يطوِّل في بعض العناصر فلايجد وقتا لبقيتها فيضطر إما لتطويل الخطبة وإما الوقوف قبل تكملتها .
لذا من المهم تحضير الختام وتحديده حتى لايرتبك الخطيب وهو على المنبر والله الموفق
أحيانا لايُحضِّر الخطيب ختام الخطبة فيقع في أحد عيوب الختام ومنها:
ـ أن يطيل الختام فيصبح أطول من الخطبة الأولى مثلا والصحيح أن يكون هناك تناسب بين طول الخطبة وطول ختامها.
ـ أن يقطع كلامه فجأة دون تدرج في الختام.
ـ أن تتيه منه العبارة الأخيرة التي يجب أن يختم بها فيظل يكرر عبارات متشابهة .
ـ ان تتشابه نبرات العبارات الأخيرة حتى يظن الناس عند كل عبارة انها النهاية ولكنه لايزال يسترسل ويسترسل وكل عبارة نبرتها نبرة الختام فيمل الناس .
ـ أن يأتي الختام غير متوافق مع موضوع الخطبة فلا يلخص الموضوع مثلا ولايختم بوصايا عملية مثلا ولا بالدروس المستفادة من الموضوع أو القصة مثلا .
ـ أن يطوِّل في بعض العناصر فلايجد وقتا لبقيتها فيضطر إما لتطويل الخطبة وإما الوقوف قبل تكملتها .
لذا من المهم تحضير الختام وتحديده حتى لايرتبك الخطيب وهو على المنبر والله الموفق
ساحة النقاش