اْحكى ياربابه
اْحكى ياربابه عن الناس الغلابه
اْول حكايه هصل واْسلم علي رسول اليتامى
وتانى حكايه هتكلم وشد الوتر واْحكى الروايه
عن رواتب الغلابه وما اْدراكم مارواتب الغلابه
يعنى نصف كيلو لحمه وتاهت الغلابه
اْمال فرخه بكام وسمكه بكمام وكمان خضارياطول ليل الغلابه
وما كان فبه حكايه تانيه وهتقف الغلابه علي باب الجامع
هو المرتب كام دكتور ولا هم ولا مم ليه كدة ياساسه
هتروح فين الغلابه بين جيب صغير ومخروم
يخسارة عليكم يا غلابه هم بالليل ومذله بالنهار
وهنا هنغير وتر الربابه بعد هم الغلابه
ونحكى تالت حكايه ونرجع ونصلي علي رسول الغلابه
علي ناس يعجلوا الزنا وياْخروا الزواج
ال اْصل الحكايه ان العريس ملهوش سكن ولا روايه
عايزين دهب وعزال كما في الروايه
وكمان مؤخر بالحكايه ومفيش مد رجلك علي قد غطاك
دة كان في الاْساطير لما اتجوزا بقل هو الله اْحد
اة ياعم الحكايه هو احنا هنتجوز بالسحتوت
ماتشوف بنت فلان وكانت القسيمه مليون وذيادة
والله دة حرام عليكم شباب اليوم هيلف نفسه في ملايه
ونسيتوا الحديث الشريف من عجل زواج اْخر ذنا ومن هنا الحكايه
تحرش في الشوارع وهتك اعراض وبوس الاْقدام ودى النهايه
وعادت الربابه تنوح وتبكى علي الغلابه
بقلمى عبدالمنعم عدلي