«صلاح»: تقييم أصول عائلات «مبارك والعادلى وسالم» طبقًا لقانون «حسن النية»
0 1 Google +1 الجمعة 20/ديسمبر/2013 - 05:40 صحمادة صلاح، رئيس مجلس إدارة شركة الأمناء الاستشاريون عماد ابو جبل
أكد حمادة صلاح، رئيس مجلس إدارة شركة "الأمناء الاستشاريون للخبرة والتثمين والتقييم"، أن عملية تقييم الأصول الخاصة بكل من عائلات الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك وحبيب العادلي ورجل الأعمال الهارب حسين سالم تتم طبقا لقانون «حسن النية» التي كلفت به الحكومة مؤخرًا وزراء العدل والاستثمار والعدالة الانتقالية لحماية تصرفات كبار المسئولين بالدولة التي تتم بحسن نية ودون قصد جنائي والذي أثار جدلًا في الأوساط السياسية.وقال «صلاح»، في تصريح لـ«فيتو»، إنه إذا ظهر أي أصل تم التستر عليه من هذه العائلات خلال 20 سنة فإن ملكيته تحصل عليها الحكومة، مؤكدًا أن الحديث عن الأصول يتمثل في الممتلكات والثروات التي يتم تجميعها باستغلال النفوذ والسلطات كما حدث من قبل.
وأشار إلى أن إجراءات تقييم أصول عائلات «مبارك والعادلى وسالم» مستمرة ولن تتوقف لحين الاتفاق على نسبة الحكومة التي تم تحديدها بـ 50 % ثم زادات لـ 75 % وسيتم تحديدها بشكل نهائي الأيام المقبلة.
ماذا حدث في جنازة السلطان سليمان
مفاجأة مدهشة في جنازة السلطان سليمان يروى أن السلطن سليمان القانوني ذات يوم أخبره موظفي القصر ، أن النمل قد استولى على جذوع الأشجار في قصر طوب قابي... مفاجأة مدهشة في جنازة السلطان سليمانيروى أن السلطن سليمان القانوني ذات يوم أخبره موظفي القصر ، أن النمل قد استولى على جذوع الأشجار في قصر طوب قابي ، وبعد أن استشار السلطان سليمان أهل الخبرة ، أنتهى به الأمر إلى دهن جذوع الشجر بالجير ، ولكن لم يكن ، من عادة السلطان أن يقدم على أمر دون أن يحصل على فتوى من شيخ الإسلام بن تيمية . فذهب إلى أبي السعود أفندي يطلب الفتوى منه ، فلم يجده في مقامه ، فكتب له رسالة من الشعر يقول فيها : إذا دب النمل على الشجر .. فهل في قتله ضرر فأابه الشيخ عندما قرأ رسالته قائلاً له : إذا نُصب ميزان العدل .. يأخذ النمل حقه بلا خجل وهكذا كان دأب السلطان سليمان ، إذ لم ينفذ أمراً أو يقوم بأي عمل إلا بفتوى من شيخ الإسلام أو من الهيئة العليا للعلماء في الدولة العثمانية. وتوفي السلطان في معركة "زيكتور" أثناء سفره إلى فينيا فعادوا بجثمانة إلى مدينة اسطنبول ، ثم أثناء التشيع وجدوا أنه قد أوصى بوضع صندو في القبر معه ، فاندهش وتحير العلماء من ذلك الأمر ، وظنوا أن هذا الصندوق ملئ بالمال ، فلم يجيزوا اتلافه تحت التراب ، وقرروا أن يفتحوا الصندوق . أخذتهم الدهشة عندما رأوا أن الصندوق ممتلئ بفتاويهم ، فراح الشيخ أبو السعود يبكي قائلاً أبياتاً من الشعر: لقد أنقذت نفسك ياسليمان ،فأي سماء تظلنا .. وأي أرض تُلنا إن كنا مخطئين في فتاوينا.
ملحوظة : حاول بعض الاوروبيين والأتراك العلمانيين تشويه صورة السلطان سليمان من خلال مسلسل "حريم السلطان " وتصويره بالسلطان المحاط بالنساء ، وبصورة الدولة التي في عهده ينغمس فيها السلطان والوزراء والقادة بالخمر والنساء على الرغم من أن السلطان سليمان كان مستمر في جهاد على عدة جبهات لأكثر من ثلاثين سنةن ، ولم يعرف الراحة إلى في أواخر حياته بعد أن تقدم به العمر. - See more at: http://www.3abkaryaat.com/2014/06/blog-post_282.html#sthash.kgTq0929.dpuf
ماذا حدث في جنازة السلطان سليمان
مفاجأة مدهشة في جنازة السلطان سليمان يروى أن السلطن سليمان القانوني ذات يوم أخبره موظفي القصر ، أن النمل قد استولى على جذوع الأشجار في قصر طوب قابي... مفاجأة مدهشة في جنازة السلطان سليمانيروى أن السلطن سليمان القانوني ذات يوم أخبره موظفي القصر ، أن النمل قد استولى على جذوع الأشجار في قصر طوب قابي ، وبعد أن استشار السلطان سليمان أهل الخبرة ، أنتهى به الأمر إلى دهن جذوع الشجر بالجير ، ولكن لم يكن ، من عادة السلطان أن يقدم على أمر دون أن يحصل على فتوى من شيخ الإسلام بن تيمية . فذهب إلى أبي السعود أفندي يطلب الفتوى منه ، فلم يجده في مقامه ، فكتب له رسالة من الشعر يقول فيها : إذا دب النمل على الشجر .. فهل في قتله ضرر فأابه الشيخ عندما قرأ رسالته قائلاً له : إذا نُصب ميزان العدل .. يأخذ النمل حقه بلا خجل وهكذا كان دأب السلطان سليمان ، إذ لم ينفذ أمراً أو يقوم بأي عمل إلا بفتوى من شيخ الإسلام أو من الهيئة العليا للعلماء في الدولة العثمانية. وتوفي السلطان في معركة "زيكتور" أثناء سفره إلى فينيا فعادوا بجثمانة إلى مدينة اسطنبول ، ثم أثناء التشيع وجدوا أنه قد أوصى بوضع صندو في القبر معه ، فاندهش وتحير العلماء من ذلك الأمر ، وظنوا أن هذا الصندوق ملئ بالمال ، فلم يجيزوا اتلافه تحت التراب ، وقرروا أن يفتحوا الصندوق . أخذتهم الدهشة عندما رأوا أن الصندوق ممتلئ بفتاويهم ، فراح الشيخ أبو السعود يبكي قائلاً أبياتاً من الشعر: لقد أنقذت نفسك ياسليمان ،فأي سماء تظلنا .. وأي أرض تُلنا إن كنا مخطئين في فتاوينا.
ملحوظة : حاول بعض الاوروبيين والأتراك العلمانيين تشويه صورة السلطان سليمان من خلال مسلسل "حريم السلطان " وتصويره بالسلطان المحاط بالنساء ، وبصورة الدولة التي في عهده ينغمس فيها السلطان والوزراء والقادة بالخمر والنساء على الرغم من أن السلطان سليمان كان مستمر في جهاد على عدة جبهات لأكثر من ثلاثين سنةن ، ولم يعرف الراحة إلى في أواخر حياته بعد أن تقدم به العمر. - See more at: http://www.3abkaryaat.com/2014/06/blog-post_282.html#sthash.KBOXmwMp.dpuf
ماذا حدث في جنازة السلطان سليمان
مفاجأة مدهشة في جنازة السلطان سليمان يروى أن السلطن سليمان القانوني ذات يوم أخبره موظفي القصر ، أن النمل قد استولى على جذوع الأشجار في قصر طوب قابي... مفاجأة مدهشة في جنازة السلطان سليمانيروى أن السلطن سليمان القانوني ذات يوم أخبره موظفي القصر ، أن النمل قد استولى على جذوع الأشجار في قصر طوب قابي ، وبعد أن استشار السلطان سليمان أهل الخبرة ، أنتهى به الأمر إلى دهن جذوع الشجر بالجير ، ولكن لم يكن ، من عادة السلطان أن يقدم على أمر دون أن يحصل على فتوى من شيخ الإسلام بن تيمية . فذهب إلى أبي السعود أفندي يطلب الفتوى منه ، فلم يجده في مقامه ، فكتب له رسالة من الشعر يقول فيها : إذا دب النمل على الشجر .. فهل في قتله ضرر فأابه الشيخ عندما قرأ رسالته قائلاً له : إذا نُصب ميزان العدل .. يأخذ النمل حقه بلا خجل وهكذا كان دأب السلطان سليمان ، إذ لم ينفذ أمراً أو يقوم بأي عمل إلا بفتوى من شيخ الإسلام أو من الهيئة العليا للعلماء في الدولة العثمانية. وتوفي السلطان في معركة "زيكتور" أثناء سفره إلى فينيا فعادوا بجثمانة إلى مدينة اسطنبول ، ثم أثناء التشيع وجدوا أنه قد أوصى بوضع صندو في القبر معه ، فاندهش وتحير العلماء من ذلك الأمر ، وظنوا أن هذا الصندوق ملئ بالمال ، فلم يجيزوا اتلافه تحت التراب ، وقرروا أن يفتحوا الصندوق . أخذتهم الدهشة عندما رأوا أن الصندوق ممتلئ بفتاويهم ، فراح الشيخ أبو السعود يبكي قائلاً أبياتاً من الشعر: لقد أنقذت نفسك ياسليمان ،فأي سماء تظلنا .. وأي أرض تُلنا إن كنا مخطئين في فتاوينا.
ملحوظة : حاول بعض الاوروبيين والأتراك العلمانيين تشويه صورة السلطان سليمان من خلال مسلسل "حريم السلطان " وتصويره بالسلطان المحاط بالنساء ، وبصورة الدولة التي في عهده ينغمس فيها السلطان والوزراء والقادة بالخمر والنساء على الرغم من أن السلطان سليمان كان مستمر في جهاد على عدة جبهات لأكثر من ثلاثين سنةن ، ولم يعرف الراحة إلى في أواخر حياته بعد أن تقدم به العمر. - See more at: http://www.3abkaryaat.com/2014/06/blog-post_282.html#sthash.KBOXmwMp.dpuf
ساحة النقاش