لاَتَسأَلي مَا لوَقتُ سَيِّدَتي ......... بِالكَاد ِ أَعرِفُ مَا يَقولُ فَمي
أَصبَحتُ أُنكِرُ ما مَضى وَأَتى ........ وَأَعُدُّ لكن ما يَخُطُّ دَمي
فَلِغَير ِ حُبّكِ ما فَتحتُ يَداً ........ عَن غَير ِ حُبّك ِ الفُؤادُ عَمي
بقلم
ماهر النادى