شَكَرتُ الحُزنَ أَن أبقى ظِلالاً,,,,,,,,,,,, لَهُ إن غَابَ في خَطِّي وَجِسميَ
بِهِ أَعتَزُّ لَم يبقى صَديقاً ,,,,,,,,,,,,,, وَفِيَّاً مِثله كحروفِ إسمي
فَكَم أُنسيت ُ مِن داء ٍ دَواءً ,,,,,,,,,,,,, وَكانَ الحزنُ فُرشاتي وَرسمي
فَأَهلاً بالهُمومِ قَد اتَّفَقنَا ,,,,,,,,,,,,, فَأَضحى الفرحُ دونَ الحُزن ِ خَصمي
بقلم
ماهر النادى