جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
- تولي منصب مدير مسرح العرائس (1960 : 1962)ثم في الفترة من (1968
: 1992)
- كان رئيسا للإدارة المركزية لهيئة المسرح من 1987 : 1992
- خبير لفن العرائس فى الاتحاد الدولة الـ UNIMA
- رئيس المركز القومى للمسرح (1990 : 1993)
- شارك كعضو لجنة تحكيم بمهرجان القاهرة الدولى السابع عشر لسينما الأطفال.
- قدم الأستاذ صلاح السقا عشرات الأعمال الفنية، نذكر منها حلم الوزير سعدون، حسن الصياد، الأطفال يدخلون البرلمان، خرج ولم يعد، ورائعة المؤلف نور الدين ياسين "صحصح المصحصح موسم 87/88. كما أخرج في السبعينيات عروضا منها: مقالب صحصح وتابعه دندش، من أشعار الشاعر عبد الرحمن الأبنودي، "أبو علي" تأليف الشاعر سيد حجاب. وفي موسم 77/78 قدم عرض "عودة الشاطر حسن". بينما شهد العقد الستيني من القرن الماضي ميلاد عروضه الأولى "عقلة الصباع"، "الديك العجيب"، تأليف إيهاب شاكر، وحوار صلاح جاهين، "حكاية سقا" تأليف سمير عبد الباقي، وغيرها كـ"صحصح لما ينجح"، "السما الثامنة"، و"صحصح وجميلة"، و"حمار شهاب الدين" فكرة بكر الشرقاوي وحوار عمنا صلاح جاهين، وشارك في إخراجه الفنان ناجي شاكر، والمبدع إبراهيم سالم، ولاق العرض نجاحا جماهيريا وفنيا؛ كتجربة أولى من نوعها، ولقد وضعت عرائس هذا العرض في واجهة مسرح العرائس بعد ذلك. بينما يعتبر موسم 61/62 موسم الخلود بالنسبة لإستاذنا؛ حيث ألتقى بكلمات الشاعر الكبير صلاح جاهين، عود الشيخ سيد مكاوي، وعرائس الفنان ناجي شاكر؛ ليقضوا الليلة الكبيرة سويا، وتظل "ليلة" بارزة في التاريخ الفني.
- نال درع التميز من مهرجان جرش، الأردن 1985
- نال الدرع الذهبي لدولة الشارقة 1986
- تقلد بالميدالية الذهبية لمهرجان دول البحر المتوسط بإيطاليا 1986
- كرمته مصر في عيد الطفولة 1997
- كرمه المهرجان القومي للمسرح بالقاهرة عام 1997 مع عدد من مبدعي مصر، هم الراحل بهجت قمر، والفنان القدير عادل إمام، والناقدة الكبيرة د.هدى وصفي.
- كان صلاح السقا من أهم العوامل التى ساهمت فى نجاح ابنه أحمد السقا حيث تربى السقا الممثل منذ صغره على حب الفن الذى عشقه من والده، ودائما ما كان يتحدث عن والده وصفاته الطيبة التى زرعها به، حيث كان يقول " والدى زرع بى الطيبة والجدعنة وحب الغير، وكان كريما جدا لدرجة أن والدته كانت دائما تشتكى من تبزير زوجها وتقول له "استثمر فلوسك وما تصرفش كل قرش معاك" وكان يرد عليها ويقول "أنا استثمارى الحقيقى فى أولادى ".
- ساهم في إنشاء مسارح العرائس ببعض الدول كقطر، سوريا، الكويت، فرقة العرائس السودانية بأم درمان 1978، فرقة العرائس التونسية 1980، كذلك العراق، وقد أسهم بمشاركة الفنان "ألفريد ميخائيل"، في تدريب فناني العراق "أنور حيران، وطارق الربيعي"، من خلال دورة تدريبية لتحريك وصناعة العرائس.
- أنجز عشرات البحوث، أهمها "محاضرات عن تاريخ فن العرائس" بشكل عام، "وخيال الظل والأراجوز" بشكل خاص، وقررت هذه البحوث على طلبة الأقسام الخاصة بالمعاهد، كلية التربية، ووزعت على مشاركي الدورات التدريبة التي ساهم بها مع وزارة التربية والتعليم.
- قام بتأسيس مسرح شكوكو للعرائس وفرقته، فرق العرائس بالأقاليم، ومن قبلهم مسرح القاهرة للعرائس وفرقته.
- لبناء مسرح العرائس بالأزبكية قصة طريفة؛ حيث أثناء إحدى العروض عام 1960، وبالتحديد في 3 مارس، لاحظ الأستاذ السقا والعاملون معه حالة من القلق وأصوات وحركات غير عادية بالصالة. وبعد الانتهاء من العرض، الذي ظل مستمرا غير مبالين أفراده بضجيج الصالة، اكتشف العاملون بالمسرحية وجود الرئيس جمال عبد الناصر ود.ثروت عكاشة، وأبديا إعجابهما بالعرض، فتقرر من بعدها بإنشاء مسرح العرائس، والذي أصبح مديرا له عام 1969 ثم مديرا عاما 1976.
- حصل في بداية طريقه على الجائزة العالمية الثانية من بوخارست .
- في عام 1973 يحصل على الجائزة الأولى ببرلين .
- نال شهادة تقدير في 1980 من الولايات المتحدة الأمريكية "هيئة السبموسوينان" وعرض تاريخ شخصية الأراجوز بحديقة البيت الأبيض بواشنطن .
- منحه عمدة بلدة مستل باخ بالنمساشهادة تقدير بمناسبة عرض الليلة الكبيرة عام 1989
- قامت النمسا بتكريمه علي مجهوداته في مسرح العرائس عام 1980 .
ساحة النقاش