أنَـوْمٌ علـى جــوع وإنـي ضـَيْـغَـمٌ
وحولي غَـزَالاَت الـفلاة ومُـهْـرُها

لقد كنت أبسلها الشبــاب بنـظـرة
ولما بـدى شـيبـي دهـاني جـريها

أموت على باب العرين ولم يَـفُـهْ
كـلب عصى ملك البـوادي نحـرها
شعر
أبوقاسم القناوي أحمد

 

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 16 مشاهدة
نشرت فى 17 نوفمبر 2016 بواسطة azzah1234

عدد زيارات الموقع

161,017