لك الحب وما جهلي به كانا
كتبت لك من القصائد عنوانا
وما مس الفؤاد منك وما عانا
احروف مني لك أصبحت ديوانا
موج بحر من المعاني لكلانا
وما رأيت منك الشوق نيرانا
وعندي الحروف لا تجاريني وحيرانا
وليس لي وفيا" يسمع شكوانا
وكيف للزمان يشهد لنا بنجوانا
بقلمي كمال رشاد
نشرت فى 2 نوفمبر 2016
بواسطة azzah1234
عدد زيارات الموقع
160,378