لك الحب وما جهلي به كانا
كتبت لك من القصائد عنوانا
وما مس الفؤاد منك وما عانا
احروف مني لك أصبحت ديوانا
موج بحر من المعاني لكلانا
وما رأيت منك الشوق نيرانا
وعندي الحروف لا تجاريني وحيرانا
وليس لي وفيا" يسمع شكوانا
وكيف للزمان يشهد لنا بنجوانا
بقلمي كمال رشاد

أعجبني

تعليق

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 26 مشاهدة
نشرت فى 2 نوفمبر 2016 بواسطة azzah1234

عدد زيارات الموقع

160,378