"دموع،،،،، وأخاديد"
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
ما ملت قط؛
ليميل ظلي
لست بحقيبة ؛
تترففها
ذاكرة الأيام
لا أريد بيتاً
من غياب،سقفا
من زمن الهشيم
أسائل الطهر
الذي يربده
بؤس الكلمات
متى يعفو
عني الصمت؟!
متى يتقفل النجاة
شذا النسيم؟!
وحق الروح
ونبل بساتينها؛
لن يطمس الغبار حلمي
ولو كان قوافلا
وحق الضوء،
وصلب شعاعها؛
لن يغزو الدمار نبلي
ولو كان للفضاء مراكبا.
بقلم /إكرام عمارة
نشرت فى 20 أكتوبر 2016
بواسطة azzah1234
عدد زيارات الموقع
160,591