فـى الـصـبـــــاح
الـتـقـيـــــهـا فـى الـصـبــــاح يـنـشــرح صــــدرى لــهـا
وتـتـــلاشــى شـــــــجــونـى عـنـــــد رؤيــــة وجــهــهـا
يــــا لـقــلـبـى الـمـســـكـيــن حــيـن أبــصـــر عـيـــنـهـا
كـحــــلـهـا يـضـــــىء نــــــــورآ فـيــزداد حـسـنـــــــهـا
كـالـضـــوء يـــولـد مـن ظــــلام ويـضـــىء نــــهـارهـا
والـضـــــد يـظـــهـر ضــــده فـمــا بــــال عـطـــــــرهـا
غــنـت ورودى حــيـن ألــقـت فـى الـصـبـاح ســلامـهـا
بـأغــــــانى مــا ســــمـعـت قــبــــل ابــــــدآ مـثــــــلـهـا
أبـهـجــت روحى بـبـســـمـة مـن بـنــــــان شــــفـاهــهـا
فـتــغــنـت كـــــل دنـيــــاى بـأغــــــــانى صـبـــاحـــهـا
..بقلمى..محمود عبد الحميد..
نشرت فى 6 سبتمبر 2016
بواسطة azzah1234
عدد زيارات الموقع
160,341