فـى الـصـبـــــاح
الـتـقـيـــــهـا فـى الـصـبــــاح يـنـشــرح صــــدرى لــهـا
وتـتـــلاشــى شـــــــجــونـى عـنـــــد رؤيــــة وجــهــهـا
يــــا لـقــلـبـى الـمـســـكـيــن حــيـن أبــصـــر عـيـــنـهـا
كـحــــلـهـا يـضـــــىء نــــــــورآ فـيــزداد حـسـنـــــــهـا
كـالـضـــوء يـــولـد مـن ظــــلام ويـضـــىء نــــهـارهـا
والـضـــــد يـظـــهـر ضــــده فـمــا بــــال عـطـــــــرهـا
غــنـت ورودى حــيـن ألــقـت فـى الـصـبـاح ســلامـهـا
بـأغــــــانى مــا ســــمـعـت قــبــــل ابــــــدآ مـثــــــلـهـا
أبـهـجــت روحى بـبـســـمـة مـن بـنــــــان شــــفـاهــهـا
فـتــغــنـت كـــــل دنـيــــاى بـأغــــــــانى صـبـــاحـــهـا
..بقلمى..محمود عبد الحميد..

أعجبني

تعليق

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 41 مشاهدة
نشرت فى 6 سبتمبر 2016 بواسطة azzah1234

عدد زيارات الموقع

155,265