دقات قلبي أصبحت
ك طبول حرب
قادم
وأنا الذي لم أخشي
سيف العشق
الصارم
ورأيتها ريم علي
كف الهوي
فرمتني بلحظ
عين
وما كنت برمي السهام
بعالم
فأصاب قد جمالها
منى الفؤاد
فأرداه قتيلا
وأصبحت بين الفيافي
هائم
فمن ذا الذي يري
حسن الجمال
وما كان جمالها حسن
بل ظالم
فأسرت ليس رغما
ولم أكن بالأسر يوما
نادم
فجائتنى تمشي على
مهل
وكأنها شعاع بدر
على الموج
هائم
ونادتني من وراء
حجب الغيم
إنه أنت
ياااااااا أنت
الحبيب الحالم
فظننت أني قد سمعت
ندائها
أو ربما
ظننت أنى
نائم
�.............
على أحمد عبد الجليل
نشرت فى 18 أغسطس 2016
بواسطة azzah1234
عدد زيارات الموقع
160,733