على أعتابِ الليلِ
روحُ تتوجعُ
تناهيدُ الغيابُ
ببوحُ وشهقةُ
ونزفُ عيناً عصيةِ
جسراً من ماءٍ
ينحدرُ على أكفِ الأيامِ
صمتُ يرافقُ ظلي
يبحثُ عن طيفٍ
قد هجرَ روابي الحنينِ
وها أنا بين الشوقِ
ومكمنُ المشاعرِ
لا أستطيعُ الوصلِ
فأنا الكبرياءُ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
جسراً من ماءٍ
ينحدرُ على أكفِ الأيامِ
صمتُ يرافقُ ظلي
يبحثُ عن طيفٍ
قد هجرَ روابي الحنينِ
وها أنا بين الشوقِ
ومكمنُ المشاعرِ
لا أستطيعُ الوصلِ
فأنا الكبرياءُ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
... محمد أبوجريدة
نشرت فى 15 أغسطس 2016
بواسطة azzah1234
عدد زيارات الموقع
160,387