محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْحُبِّ وَالْجَمَالِ فِي..وَأَتَى الْهَوَى.. بِالْمُعْجِزَاتْ
مَضَتِ السِّنُون َ الْجَانِياتْ=وَأََتَى الْهَوَى بِالْمُعْجِزَاتْ
وَدَنَا الْهَنََاءُ وَضَمَّنَا=وَالسَّعْدُ كَانَ مِنَ الْهِبَاتْ
***
عَلْيَاءُ هَيَّا أَقْبِلِي=فَالْحُبُّ قَدْ لَمَّ الشَّتَاتْ
يَا مَنْبَعَ النُّورِ الَّذِي=يُجْلِي جَمِيعَ النَّائِبَاتْ
***
هَيَّا لِتُعْطِيَ لِلْفُؤَا=دِ نَصِيبَهُ فِي الْأُمْسِيَاتْ
لاَ تَتْرُكِيهِ مُعَذَّباً=بَيْنَ الضَّنَى وَالْأُمْنِيَاتْ
***
أَنْتِ الشِّفَاءُ لَهُ غَداً=كَالشَّمْسِ بَيْنَ الْكَائِنَاتْ
***
محسن عبد المعطي محمد عبد ربه