توطن حبه في
وذاعت عنه أخباري
أنا المطرود من زمني
إلى رمضاء أسفاري
أذوب صبابة وحدي
فتفنى ثورة النار
أنا المقصي من حلمي
أحيك الصبر من ثاري
أنا المكسور كالفرع
إذا ملته أشجاري
أنا المركون كالحرف
غريب وسط أشعاري
فأنى للفؤاد إذن
رجوع نحوها داري
# سامية بوطابية
عدد زيارات الموقع
159,822