شكوى مني الى نفسي من خواطري فتحية روسيف
ليه حصل هذا لي انا فيه هل هوة القدر
او غلطتي انا لي خسرت عمري
وانا ابحت على الكمال لي ماذة كنت مغرورة
صنعت نوع معين من رجال في مخيلتي
ولم انتبه انا الكمال لله وحده ....وانه لا يوجد
احد كامل المواصفات واحد رفضته لانه
لا يعرف يتكلم والتاني لا يعرف يلبس
ولي بعدوا صعب أعيش معاه على قد
مستواهًًًً .. و و ووووووو وفي اخير هذا انسان لي صنعته في خيالي لم اجده
فضاع العمر ومرت ايام وسنين وانا بحلم
وأخيرا لما فات الوقت ولم يعد مني حقي
ان احلم اوادور .....لم اجد الى الوحدة والغربة
حتى اولادي لي كنت احينا أقول لي نفسي
بلاش اجيب لهم راجل غريب كلهم عملوا
حياتهم ونسوني فماذا اقول لي نفسي
هل انا من ضيع عمره في اختيار ام هذا
نصيب ام ماذا عموما وصلت لي نهاية
ولم يبقى لي اي اختيار الى صبر وحسن
الخاتمة
نشرت فى 23 يوليو 2016
بواسطة azzah1234
عدد زيارات الموقع
160,341