حين أرى حال غيرى
أشكر ربى على حالى
وأسلم إليه كل أمرى
من فى حماه لا يبالى
ذاك دأبى حين تضيق
أمامى الدنيا بوسعها
أرنو إلى حال الرفيق
فأرى البراح بضيقها
ولا أشكو من قليل
ولدى فيض عافيه
فكم من غنى عليل
ود لو كانت الثانيه
عدد زيارات الموقع