ها قد جُرحت مجدداً
و القلب يدوي توجعي
خرس اللسان تبكماً
و بالنطق جادت أدمعي
جنا فؤادي إذ هوى
يستحق القبوع وراء أضلعي
ضخ التألم مع دمي
و أناته تجتاز حد مسامعي
الجُرح ما الجديد علي
و العفو شيماي و طابعي
و الغدر عندهمُ كهوايةٍ
الظلم بهم طابع التطبعي

‫#‏بقلمي‬
‫#‏عاصم‬ عبدالرحمن محمد

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 17 مشاهدة
نشرت فى 25 يونيو 2016 بواسطة azzah1234

عدد زيارات الموقع

161,044