المرحلة الثانية من فضفضة 0000000 وبعد العمل فى كل هذة الاعمال الشاقة وصلت الى ان اكون بناء وكان السن 18 سنة وسرت بنا أبنى البيوت والشقق السكنية وبعض من بيوت بلا د النوبة وكنت اكب الشعر لا سرى عن نفسى وفى يوم كنا نقوم بالبناء مع احد المقاولين وكان معى من يناولنى مواد البناء وكان امامى شخص يبنى معى وكان يبنى بدون وضع مواد الاسمنت بين الاحجار والطوب فقلت له حرام عليك فسب لى الدين وقال انت حتعمل فية شيخ انا عيز انتهى من هذة البناية وانتة اليوم من العمل الشاق ورجعنا وا خذة عدة البناء التى هى لى معى وقررة انا لا اعمل معهم وسالنى المقاولى لية فقلت العمل شاق خوفا على ان اكون سبب فى قطع رزق احد من الناس ولم يكن معى شىئ من النقود لا سرف به على اسرتى ولاكن الله لا ينس احد ومرة الايام واصبحت انا مقاول مبانى وكانت قد توفت والد تى وانا فى الثانية عشر وعشت ايام كانت ثلاث سنوات اسود من الخروب وتزوج ابى وعاشت معانا امرعت ابى ايض ثلاث سنوات كانت اصعب واصعب فطلقها ابى وكان عندى 19 سنة وابى قد تجوز 57 سنة واعرض عن الزواج وقررة الاسرة ان اتزوج انا ليكون هناك من يعمل على راحت ابى واخواتى وفهربت من البت فانا لاريد الزواج وبعد اسبوع ارجعونى واقنعونى وتم الزواج من احد الاقارب وانافى التاسعة عشر وبعد سنة تم تجنيدى فى الجيش فقضية ثلاث سنوات وفد كنت قراء ت الكثير من كتب الادب والتصوف وفى الثالثة والعشرون توجت الى حفظ كتاب الله تعالى فاكرمنى الله بة وفور خروجى من الجيش بداء المذكر واستأنف رحلت التعليم مع حفظ كتاب الله وكنت اكتب بعض الابات وانشرها فى باب نادى الادب انذك فى جريدة الجمهورية للاستاذ محسن الخياط الكاتب الكبير وكنت اتصل واقو قصائد عبر التلفون الارضى بالاذ اعة علة الراديو وهاكذا اكتب وانشر هنا وهناك وتم اختيارى للمعمل فى مسجد القرية لاصلى بالناس واخطب الجمعة وتم ضم المسجد بعد ذالك واصبحت موظف فى الا وقاف امسح المسجد بكل مافية واما الناس فى الصلاة واخطب الجمعة وفى يوم بعنا البيت القديم وسكنا فى بيت جديد و واثناء النقل ضاع كل ماكتبت من اشعر وقصص ولنا فى الحديث بقية

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 9 مشاهدة
نشرت فى 15 يونيو 2016 بواسطة azzah1234

عدد زيارات الموقع

160,542