(أعود إليك )
#هويدا_حسين_أحمد
أَدِينُ الخَوفَ .....
و يَدِنيَنِي.. .
من المَحََروم..ِ ..
فِينَا..
انتَ الذي ...
تركتنَي..
وأنَا ذِكَراك...
َ با الآمالِ أُحُياِهَا..
**************
كُلمَا ارِتَعشَت...
الوُردَ..
ونَادىَ الشَوقُ...
رَبيعَهَا.
رجَعتَ احَلامِي....
كمَا كانَت...
تَغَزو أَطيافَ..
سِحرُك فيِها...
**************
أنَت الذي...
قُلتَ لي،..
بانكَ دُنَيتَي...
فما بالك اليومَ..
تتَرك لَياليهَا....
*****************
يكَفِيكَ قسوةً ....
و عُد إليّ...
إني تَركتُ بحور،
حُزنِي هَائمة..
ورجعتُ اهتِفُ..
بالهوى..
الذي ظلَ يُنَادِيناَ
فَكَفَ العِشِقُ.
لايُصَافِحُ...
شخصاً ..
آَثر البُعَدَ..
وأختار أن..
يُجَافِينا....
..