لم أكن أتوقع أن هذا الفيس بوك بهذا الملل القاتل
إنه ثأيل كالصديق الرخم الذى لا تستطيع منه فرارا ... وهو لصيق لك برغم أنفك
رحم الله المصطبه والجلوس على القهاوى وأركان الشوارع
لم أجد هذا التعالى من الجميع الذين يدعون الصداقة والحب
ولكأنى بهذا الصنم البارد اللعين يجثم فوق الصدور
لعنة الله عليه ........ فكلنا نضحك على بعضنا بهذا البارد وندعى بأنه سمة التواصل فى هذا العصر
فالتواصل الروحى معدوم لمن يدعون أن هذا الفيس رمز هذا التواصل
أنا أرى من الأن أن نسميه القفا بوك
وأنا بذلك زعيم هذا القول
أ. أشرف موسى محمد