جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
القصيده دى من قبل ثورة يناير المجيده
علشان محدش يفهم غلط
ربنا يجعل كلامنا خفيف عليهم
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
للّهِ درُّ الرائعــــون بمـصْـــرنا
أبوْا أن يضــــيّفوا الذُلَّ فيــــنا
ضــحُّوا بزهـــرِ شبابهم ونُعُوا
أمَّا نحــــــنُ للـــذُلِّ فقـد بقــينا
الآنَ خرِسَ كلّ خطبيبٍ مفــوَّهٍ
ما دامَ قد أُعــمِلَ السيــفُ فـينا
ياليتَ شِــعرى لو أنالُ شــهادةً
أسْــــمو بها مــــــع السابقـــينَ
من ذا يُضاهى للكــــرامِ منازلاً
نالــوا بها رضا ربِّ العالمـــينَ
حُــلَّتْ قيوداً كانوا مُكــبّلِينَ بها
فى أوسعِ الرحماتِ الآنَ منعّمينا
ها حظّ كلّ كريمُ المعانى مطهّرٌ
أمّا نحنُ حـظّـنا دُنيا الخائنـــينَ
ياأمّـــةَ الإسلامِ ألا تســــتنكرى
كنانةُ الرحمانِ يسوقها الظالمينَ
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
الشــــــــخَــــــــيْــــــــبِــــــــى
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,