لَقَدْ جَفَتْ دوايت حِبْرِي مِنْ أَشْعَارِي.
وَمِنْ وَصْفِي بمليكتى باسفارى.
طَفَتْ بِلَادُ العَالَمِ أَبْحَثُ عنكى بمشوارى.
وَلَمْ أَجَدُّ سَوَّاكِي بدواوينى وَأَفْكَارِي.
مُلِئَتْ كَأْسُ العِشْقِ وَتَجَرَّعَتْ مِنْهُ رَشْفَتَيْنِ.
رَشَفَهُ الحَيَاةُ وَرَشَفَهُ حَبِيبَتِي إِلَيْكَ.
فَكُمٌّ مَنْ عَاشِقًا تَمَنَّى أَنْ تَلْمُسَ يَدَاهُ يَدَيْكَ.
وَكَمْ مَنْ عَاشِقًا تَوَسَّلَ إِلَيْكَ.
لِتُرْوَى ظَمِئَ عِشْقُهُ مِنْ شُعَاعِ عَيْنَيْكَ.
إِلَيْكَ حَبِيبَتِي رُسِمَتْ بِسْمِهِ عَلَى شِفَاهِيَ.
لِأَسْتَنْشِقَ عَبِيرَ الفُؤَادُ مِنْ عِطْرٍ شَفَتَاكِي.
وَأَلْمَمْتِ شَوْقِي وَالحَنِينُ لِنَسِيمَ هَوَّاكِي.
فَالحُبُّ كَالسَّيْفِ الضَّارِبُ بِالقَلْبِ والفؤادى.
فَكُمٌّ تَوَسَّلْتِ إِلَيْكَ إِلَّا تَتْرُكِي قَلْبِي يَتَعَذَّبُ بدنياكى.
مُلِئَتْ كَأْسُ العِشْقِ وَتَجَرَّعَتْ مِنْهُ رَشْفَتَيْنِ.
رَشَفَهُ الحَيَاةُ وَرَشَفَهُ حَبِيبَتِي إِلَيْكَ.
فَكُمٌّ مَنْ عَاشِقًا تَمَنَّى أَنْ تَلْمُسَ يَدَاهُ يَدَيْكَ.
وَكَمْ مَنْ عَاشِقًا تَوَسَّلَ إِلَيْكَ.
لِتُرْوَى ظَمِئَ عِشْقُهُ مِنْ شُعَاعِ عَيْنَيْكَ.
إِلَيْكَ حَبِيبَتِي رُسِمَتْ بِسْمِهِ عَلَى شِفَاهِيَ.
لِأَسْتَنْشِقَ عَبِيرَ الفُؤَادُ مِنْ عِطْرٍ شَفَتَاكِي.
وَأَلْمَمْتِ شَوْقِي وَالحَنِينُ لِنَسِيمَ هَوَّاكِي.
فَالحُبُّ كَالسَّيْفِ الضَّارِبُ بِالقَلْبِ والفؤادى.
فَكُمٌّ تَوَسَّلْتِ إِلَيْكَ إِلَّا تَتْرُكِي قَلْبِي يَتَعَذَّبُ بدنياكى.
وَتَذْهَبِي بَعِيدًا عَنْ حُبِّي وَعَنْ أَشْوَاقِي.
فَسَيْفُ الحَنِينِ ضَارَبَا الهُوَى حَتَّى سَأَلَتْ دِمَائِي.
فِي سُجُونِ العِشْقِ قَدْ زَادَتْ جَرَّاحِي.
طَفَتْ بِلَادُ العَالَمِ أَبْحَثُ عنكى بمشوارى.
وَلَمْ أَجَدُّ سَوَّاكِي بدواوينى وَأَفْكَارِي.
مُلِئَتْ كَأْسُ العِشْقِ وَتَجَرَّعَتْ مِنْهُ رَشْفَتَيْنِ.
رَشَفَهُ الحَيَاةُ وَرَشَفَهُ حَبِيبَتِي إِلَيْكَ.
فَكُمٌّ مَنْ عَاشِقًا تَمَنَّى أَنْ تَلْمُسَ يَدَاهُ يَدَيْكَ.
وَكَمْ مَنْ عَاشِقًا تَوَسَّلَ إِلَيْكَ.
لِتُرْوَى ظَمِئَ عِشْقُهُ مِنْ شُعَاعِ عَيْنَيْكَ.
إِلَيْكَ حَبِيبَتِي رُسِمَتْ بِسْمِهِ عَلَى شِفَاهِيَ.
لِأَسْتَنْشِقَ عَبِيرَ الفُؤَادُ مِنْ عِطْرٍ شَفَتَاكِي.
وَأَلْمَمْتِ شَوْقِي وَالحَنِينُ لِنَسِيمَ هَوَّاكِي.
فَالحُبُّ كَالسَّيْفِ الضَّارِبُ بِالقَلْبِ والفؤادى.
فَكُمٌّ تَوَسَّلْتِ إِلَيْكَ إِلَّا تَتْرُكِي قَلْبِي يَتَعَذَّبُ بدنياكى.
مُلِئَتْ كَأْسُ العِشْقِ وَتَجَرَّعَتْ مِنْهُ رَشْفَتَيْنِ.
رَشَفَهُ الحَيَاةُ وَرَشَفَهُ حَبِيبَتِي إِلَيْكَ.
فَكُمٌّ مَنْ عَاشِقًا تَمَنَّى أَنْ تَلْمُسَ يَدَاهُ يَدَيْكَ.
وَكَمْ مَنْ عَاشِقًا تَوَسَّلَ إِلَيْكَ.
لِتُرْوَى ظَمِئَ عِشْقُهُ مِنْ شُعَاعِ عَيْنَيْكَ.
إِلَيْكَ حَبِيبَتِي رُسِمَتْ بِسْمِهِ عَلَى شِفَاهِيَ.
لِأَسْتَنْشِقَ عَبِيرَ الفُؤَادُ مِنْ عِطْرٍ شَفَتَاكِي.
وَأَلْمَمْتِ شَوْقِي وَالحَنِينُ لِنَسِيمَ هَوَّاكِي.
فَالحُبُّ كَالسَّيْفِ الضَّارِبُ بِالقَلْبِ والفؤادى.
فَكُمٌّ تَوَسَّلْتِ إِلَيْكَ إِلَّا تَتْرُكِي قَلْبِي يَتَعَذَّبُ بدنياكى.
وَتَذْهَبِي بَعِيدًا عَنْ حُبِّي وَعَنْ أَشْوَاقِي.
فَسَيْفُ الحَنِينِ ضَارَبَا الهُوَى حَتَّى سَأَلَتْ دِمَائِي.
فِي سُجُونِ العِشْقِ قَدْ زَادَتْ جَرَّاحِي.

