مِن لَمَى عفراءَ يخشى الفِتَنا فَرِّ منها مُستجيراً بِ (مُنَى ) طالعتهُ نسمةٌ ..حوريةٌ آهِ منها.. من عبيرٍ و سَنا أقبلت هيفاءُ يا روعتها رِيمُ حُسنٍ كسُعادٍ و رَنَا خفقَ القلبُ لذكرى عَزةٍ كم لها ليلى أثارت شَجَنا أنشدت صنعاءُ من ألحانِها و هديلُ القلبِ أبكى عَدَنا لم يعد للحبِ في قاموسهِ غيرُ أسماءَ تمنَّت وَطَنا منصور الخليدي