سماءُ الشعرِ تَصدّحُ بالرعودِ و مُزنُ الحرفِ يجري في وريدي على الألامِ تبتَهلُ القوافي بأشواقٍ تَنوحُ على الحُدودِ متى يا موطني تلقاكَ روحي لِتهجرَ غُصةَ الوجعِ العنيد متى ستعودُ بالآمالِ تَشدو كما الحَسُّونِ باللحنِ الفريدِ منصور الخُليدي
المصدر: سماءُ الشعرِ تَصدّحُ بالرعودِ ..للمبدع /لشاعر منصور الخُليدي