كل من عاش مع أجداده يحن إلى حكاياتهم فكلها جمال في جمال مابين طرفة وموقف وضرب مثل وربط القديم بالجديد والاعتبار بمن مضى .
حكايا لا يمل منها الصغير والكبير تأتي في طابع فريد بعيد عن التوجيه المباشر والمواعظ المتكررة . كل مايصدر منهم نستطيع أن نضعه في خانة التربية الوقائية .فحكاياتهم تعلمنا الكثير من القيم والآداب وتحسين السلوك وتهذيبه من حيث لا نشعر . وهذا الذي يفتقده غالب المربين في هذا الزمان .
يغفل المربي عن ارشاد المتربي حتى يقع المتربي في مشكلة فيقوم بتوجيهه وإرشاده
. فيقوم بالتربية العلاجية .وهي تربية ضعيفة التأثير بخلاف التربية الوقائية ؛لأن المتربي يضعف استقباله للحق خاصة أن كثيرا من المربين يجانب الحكمة في التصرف ويخرج عن هدوءه وضبط أعصابه فتأتي النتائج على غير مايرام .
عزيزتي الام
#تربية اطفالك والعناية بهم #مسؤوليتك انتي لاتتركيها لغيرك #فتفقديهم .
الهدية التي لن ينساها الصغار هي الكلمات الطيبة الحنونة التي تشعرهم كم أنت تحبهم
https://www.youtube.com/watch?
v=RwFJ7ARyrlg&feature=youtu.be
"المعلم لا يعّلم فقط بل يغير حياة طلابه حينما يرى الجانب الآخر من القصة"
تروي الدكتورة سارة العبدالكريم قصة المعلمة الملائكية التي كانت سبب في تكوين طفلة ناجحة نتيجة ايماتها بقدرات هذه الطفلة.
ساحة النقاش