- إعجاب · مشاركة · 313
محمد علي يوسف
أمس الساعة 12:22 صباحاً ·الطرقة 13
#الحجر و #النحل
محمد علي يوسف
30 يونيو، الساعة 11:42 مساءً ·وفي سورة النحل مثال محزن لمن كان على الاستقامة فحاد عنها، وزل عن طريق الهدى بسبب الأيمان الحانثة، المشتملة على الصد عن سبيل اللّه
.
يقول الله: {وَلَا تَتَّخِذُوا أَيْمَانَكُمْ دَخَلًا بَيْنَكُمْ فَتَزِلَّ قَدَمٌ بَعْدَ ثُبُوتِهَا وَتَذُوقُوا السُّوءَ بِمَا صَدَدْتُمْ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَلَكُمْ عَذَابٌ عَظِيم}
، ...
محمد علي يوسف
30 يونيو، الساعة 08:06 مساءً · تم تعديله ·وتأمل تلك المقابلة العجيبة في هذا المثال القرآني الجامع
إنها مقابلة بين الأبكم العاجز العالة على غيره وبين الآمر بالعدل!
الأصل أن البكم أو الخرس مقابله أو ضده القدرة على الكلام بشكل مطلق
لكن الله جل وعلا جعل مقابل البكم نوعًا خاصًّا من الكلام
إنه الكلام بالمعروف...
آخر الأخبار
محمد علي يوسف
30 يونيو، الساعة 06:30 مساءً ·وتظل السعادة سعادة
فسعادة الطفل بلعبة جديدة ولو كانت رخيصة هي سعادة
وسعادة الفقير ببعض اللحم يوم العيد هي أيضًا سعادة
وكذلك سعادة أسرة متوسطة الحال بيومين مصيف في جمصة أو رأس البر تعد لديهم سعادة
محمد علي يوسف
30 يونيو، الساعة 06:03 مساءً · تم تعديله ·وفي سورة عنيت أساسًا بذكر النعم وتعداد الفضائل والمنن كانت البداية بنعمة الروح
الروح من أمر الله
الروح التي تنقل القلوب من برودة الموات إلى دفء الحياة
الروح التي تأخذ بالنفوس من الظلمات إلى النور
الروح التي تزهر في العقول وتبث فيها ضياء معرفة الله والعلم به...
محمد علي يوسف
30 يونيو، الساعة 05:52 مساءً ·والبعض يتعامل مع الحياة بمنطق معوج وتفكير أحمق وكأنما ينبغى إذا لم يدرك كل الشىء أن يترك جله أو حتى ما تبقى له وقد سيطرت عليهم قاعدة إما الكمال وإلا فلا
يتعاملون بهذا المنطق على مختلف الأصعدة
فإذا عصوا الله معصية تمادوا في عصيانه ولسان حالهم: ما عادتش فارقة
وإذا قصروا في طاعة تركوها وباقى الطاعات وكأنما قد سد باب الإصلاح بنفس حجة: ما عادتش فارقة
...مشاهدة المزيدإعجاب · مشاركة · 108134محمد علي يوسف
30 يونيو، الساعة 05:10 مساءً ·والمشكلة أنهم بينهم وبين أنفسهم يعلمون حقيقة النعمة ومصدرها ويدركون أن ما أمسى بهم من نعمة وأصبح فمنه وحده لا شريك له،
وأبلغ دليل على ذلك أنهم يجأرون إليه ويسارعون متى زالت تلك النعمة ومسهم نقيضها
{وَمَا بِكُم مِّن نِّعْمَةٍ فَمِنَ اللَّهِ ثُمَّ إِذَا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فَإِلَيْهِ تَجْأَرُونَ}
عند الحاجة يعرفون ممن يطلبون ولمن يجأرون وإلى من يسارعون ويهرعون لكنهم سرعان ما ينسون أو يتناسون
...مشاهدة المزيدإعجاب · مشاركة · 5818آخر الأخبار
محمد علي يوسف
30 يونيو، الساعة 04:28 مساءً ·ومن الملاحظ في سورة النحل تفصيل النعم وعرض لبعض تلك النعم المتعددة والتي تشتمل عليها النعمة الواحدة {وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها}
من ذلك عرض السورة لنعمة الأنعام مفصّلة وبشكل مبهر عجيب
ففيها الدفء والمنافع {وَالْأَنْعَامَ خَلَقَهَا لَكُمْ فِيهَا دِفْءٌ}
...مشاهدة المزيدإعجاب · مشاركة · 74115محمد علي يوسف
30 يونيو، الساعة 04:09 مساءً ·لفظ النعمة بصياغات مختلفة ورد كثيرًا وبشكل متكرر في سورة النحل ويعد أكثر المعاني التي تحدثت عنها السورة
فهي -أي السورة- تضعنا في مواجهة مع نعم الله التي لا تعد ولا تُحصى ثم تأتي أسئلة المصارحة التي تستلزم إجابة ولو بيننا وبين أنفسنا
{أَفَبِنِعْمَةِ اللّهِ يَجْحَدُونَ}
{أَفَبِالْبَاطِلِ يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَتِ اللّهِ هُمْ يَكْفُرُونَ}
أوبعد كل هذه النعم هناك من يجحدها ويكفرها أو ينسبها لغيره أو يجعلوا لأحد دونه فيها نصيبًا؟!...
محمد علي يوسف
30 يونيو، الساعة 03:28 مساءً ·ضيق الصدر والحزن بسبب القول هو أمر طبيعي ومتوقع من أي إنسان حتى لو كان نبيًّا رسولًا
لقد ضاق صدر الحبيب صلى الله عليه وسلم وعلم الله ذلك وذكره في كتابه
{وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ}
حتى النبي صلى الله عليه وسلم وهو من هو من الصبر والجلد والتحمل ضاق صدره بالأذى اللفظي وواساه ربه ودله على سبيل تفريج هذا الضيق في الصدر من خلال التسبيح والحمد والسجود والتعبد
البعض اليوم يستهينون بآثار القول ويظنون أن كلماتهم لا تترك جروحًا لا تندمل أحيانًا على قلوب...
محمد علي يوسف
30 يونيو، الساعة 03:14 مساءً ·تعالت الطرقات المتتابعة على باب لوط، مختلطة بضحكات ماجنة رقيعة؛ تلك التي يطلقها المخنثون وأشباه الرجال
أولم ننهك عن العالمين؟
أولم نحذرك أننا لن نراعي لك حرمة ولن نقدر لك جوارًا؟
الآن ستدفع ثمن اجترائك على تحدينا،
الآن ستعلم أن طهارتك وطهارة بناتك لن تنفعك بشيء،
آخر الأخبار
محمد علي يوسف
30 يونيو، الساعة 02:58 مساءً ·{وَجَاءَ أَهْلُ الْمَدِينَةِ يَسْتَبْشِرُونَ}
يستبشرون؟!!!
وبِمَ يستبشرون؛
برذيلة هم عليها مقدمون،
بفحش هم له مستحلون، وضلالة مبتكرة، ونقيصة مخترعة، ما سبقهمم بها من أحد من العالمين،...
محمد علي يوسف
30 يونيو، الساعة 02:31 مساءً ·{إِلاَّ امْرَأَتَهُ قَدَّرْنَا إِنَّهَا لَمِنَ الْغَابِرِينَ}
إلا أن امرأته كان لها رأي آخر
تلك المرأة التي طالما أذاقته الأمرين
تلك المرأة التي لم تخالط بشاشة الإيمان يومًا قلبها!
تلك المرأة التي طالما كان انتماؤها الأول لقومها، وولاؤها الأوحد لهم، على ما هم عليه من الكفر والفحش والفجور مقدمة ذلك الولاء على كل شيء حتى على الحق المنزل على زوجها...
محمد علي يوسف
30 يونيو، الساعة 02:15 مساءً ·{نَبِّىءْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ}
نبئهم يا محمد عن مغفرة الله
أخبرهم عن سعة رحمته وعظيم عفوه
عرفهم أن هناك أملا ورجاء
لكن أيضًا أعلمهم: {أَنَّ عَذَابِي هُوَ الْعَذَابُ الأَلِيمَ}...
محمد علي يوسف
30 يونيو، الساعة 01:57 صباحاً ·الطرقة الثانية عشر
يوسف والرعد وإبراهيم
آخر الأخبار
محمد علي يوسف
30 يونيو، الساعة 01:25 صباحاً ·وليست كل نية صالحة تنفع صاحبها
{وَتَكُونُوا مِنْ بَعْدِهِ قَوْمًا صَالِحِينَ}
هكذا كانت النية صالحة حسنة
وما أحسنها من نية غير أنها كانت نية تسويفية
نعم كانت حسنة ...
محمد علي يوسف
29 يونيو، الساعة 08:14 مساءً ·{وَقَدْ أَحْسَنَ بِي إِذْ أَخْرَجَنِي مِنَ السِّجْنِ}
سبحان من أدبك يا نبي الله
ما أصبرك أصبرك أيها الصديق وما أعظم خلقك!
أوبعد كل ما لاقيت من جفوة الإخوة، وظلمة الجب، وألم الفراق، وربقة الأسر، ومرارة الرق، ووحشة الغربة، وفتنة المراودة، وضراوة السجن، وعلقم الظلم،...
مشاهدة المزيدإعجاب · مشاركة · 173display: inline-block; height: 15px; margin-bottom: -1px; vertical-align: middle; width: 12px; margin-right: 7px; bottom: 0px; position: relative; margin-left: 4px; background-image: url(https://fbstatic-a.akamaihd.net/rsrc.php/v2/y3/r/XTR9q73V3z9.png); background-size: auto; background-position: 0px -145px; background-repeat: no-re
ساحة النقاش