ارتفعت نسبة الطلاق في المجتمع المصري إلى 161 ألف حالة طلاق خلال العام الماضي، حيث تترواح حالة الطلاق بين سن 30 و35 سنة، مع استمرارية تصاعد هذه النسبة.
وأشار د. حمدي قنديل، رئيس منظمة التسامح من أجل السلام، إلى ارتفاع نسبة الطلاق في المجتمع المصري، والتي تدق ناقوس الخطر، مضيفًا أن السبب في ذلك هو ارتفاع ثقافة الاستهلاك، لأن الحالة الاقتصادية في تدهور، وكذلك الثورات التي حدثت في مصر، بالإضافة إلى أن نسبة التسامح والسلام غير موجودة في مصر، ووجود قانون الخلع الذي ساهم في ارتفاع نسبة الطلاق.