<!--

<!-- <!-- [if gte mso 10]> <style> /* Style Definitions */ table.MsoNormalTable {mso-style-name:"Table Normal"; mso-tstyle-rowband-size:0; mso-tstyle-colband-size:0; mso-style-noshow:yes; mso-style-priority:99; mso-style-qformat:yes; mso-style-parent:""; mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt; mso-para-margin-top:0cm; mso-para-margin-right:0cm; mso-para-margin-bottom:10.0pt; mso-para-margin-left:0cm; line-height:115%; mso-pagination:widow-orphan; font-size:11.0pt; font-family:"Calibri","sans-serif"; mso-ascii-font-family:Calibri; mso-ascii-theme-font:minor-latin; mso-hansi-font-family:Calibri; mso-hansi-theme-font:minor-latin; mso-bidi-font-family:Arial; mso-bidi-theme-font:minor-bidi;} </style> <![endif]-->

أعد الباحثون فى مجال تربية البط بصفة عامة وبط اللحم بصفة خاصة بعض الأبحاث التى من شانها الأهتمام وزيادة انتاجية اللحم والمحافظة على صحة الطيور.

وهذا ما يتضمنه البحث المقدم من أ‌.د/ مجدي سيد حسن حسن  رئيس بحوث بقسم بحوث تربية الدواجن

 معهد بحوث الإنتاج الحيواني  و د / وائل على حسن على باحث أول بقسم بحوث تربية الأرانب والطيور المائية

  معهد بحوث الإنتاج الحيواني.

 تبلغ أعداد طيور التي يأكلها الإنسان في العالم حوالي 38 مليار طائر يمثل البط 4 % منها. تضاعف إنتاج لحوم البط في العالم من 1,71 إلى 3,21 مليون طن بين عام ١٩٩٣ وعام 2002 وفي الوقت الحاضر تستخدم سلالات متخصصة لإنتاج اللحم،

<!--

<!-- <!-- [if !mso]> <span class="mceItemObject" classid="clsid:38481807-CA0E-42D2-BF39-B33AF135CC4D" id=ieooui> </span> <mce:style><!-- st1\:*{behavior:url(#ieooui) } --> <!-- [endif]----><!-- [if gte mso 10]> <mce:style><!-- /* Style Definitions */ table.MsoNormalTable {mso-style-name:"Table Normal"; mso-tstyle-rowband-size:0; mso-tstyle-colband-size:0; mso-style-noshow:yes; mso-style-priority:99; mso-style-qformat:yes; mso-style-parent:""; mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt; mso-para-margin-top:0cm; mso-para-margin-right:0cm; mso-para-margin-bottom:10.0pt; mso-para-margin-left:0cm; line-height:115%; mso-pagination:widow-orphan; font-size:11.0pt; font-family:"Calibri","sans-serif"; mso-ascii-font-family:Calibri; mso-ascii-theme-font:minor-latin; mso-hansi-font-family:Calibri; mso-hansi-theme-font:minor-latin; mso-bidi-font-family:Arial; mso-bidi-theme-font:minor-bidi;} --> <!-- [endif]---->

الاجندة الأسبوعية لبط إنتاج اللحم

الأسبوع الأول والثانى:

·        الاهتمام بالمرور يومياَ على خزان الماء وخطوط الماء والتأكد من نظافتها والاهتمام بتطهيرها دورياَ.

·   الاهتمام بنظافة المعالف والمساقى يومياَ لإزالة الأجزاء العضوية منها ، والتأكد من جفاف المعالف تماماَ حتى لا يتعفن الماء بها مع الغسيل الدوري للمساقي والمعالف مرة كل ثلاثة أيام بمحلول أيودين 5 و0 % ( 5 سم يود /لتر ماء).

·        ملاحظة المعدلات المناسبة من المساحة على المسقي والمعلفة حسب المرحلة العمرية.

·   تنظيف فتحات التهوية من الغبار والريش والزغب لضمان تهوية سليمة ، مع ملاحظة حالة الفرشة ونقل أي جزء رطب وإستبداله بفرشه جافة

·   تبدأ مرحلة الحضانة عقب الفقس وخروج كتاكيت البط من المقاسات بعد تمام الجفاف الجيد و تستمر الحضانة لمدة 3-4 أسابيع شتاءً وأسبوع صيفاُ وذلك حسب طبيعة الظروف الجوية بعدها يصبح البط قادراً على التألم مع الظروف البيئية المحيطة.

·   يتم التحضين في مساكن مغلقة جيدة التهوية يسهل تدفئتها ثم فرشها بفرشه مناسبة ويتم تشغل الدفايات بها قبل وصول الكتاكيت بأربع وعشرون ساعة.

·   • كما يتم وضع مياه الشرب داخل الحضانة حتى تأخذ المياه درجة حرارة الحضانة وكذلك يتم تدفئة البيئة المحيطة والجدران حتى لا يحدث انخفاض للحرارة عند وصول الكتاكيت ويجب أن يتم استقبال الكتاكيت على درجة حرارة   5 32 م لليومين الأولين تخفض 0.5م درجة يومياً حتى الوصول إلى 5 28م وهى درجة الحرارة المناسبة لهذه الأعمار بعد الحضانة والتي يستطيع البط معها مقاومة الظروف الخارجية ثم 5 25م بعد ذلك.

·   تخصص دفاية لكل 300 طائر ويجب عمل الحواجز داخل الحضانة لضمان عدم ابتعاد الكتاكيت عن الدفاية ويجب ألا يتم ضبط درجات الحرارة على حساب التهوية حيث يضطر بعض المربين لقفل فتحات التهوية لتوفير استهلاك الطاقة اللازمة للتدفئة مما يؤدى إلى احتراق الأكسجين وبالتالي نقصه الشديد وبالتالي حدوث مشاكل كثيرة للكتاكيت النامية.

·   يجب مراقبة درجات الحرارة وعدم تذبذبها حيث أن ارتفاع درجات الحرارة يؤدى لنفوق أعداد كبيرة من البط وكذلك عدم حدوث بلل للبط باستخدام مساقى مناسبة كما يجب متابعة حالة الكتاكيت من حيث التجمع تحت الدفاية وبالتالي تكون درجات الحرارة منخفضة أو الكتاكيت مصابة ببعض الأمراض مثل السامونيلا فتتجمع نتيجة إحساسها بالبرد رغم انتظام الحرارة أو مبتعد عن الدفايات وبالتالي يكون هناك ارتفاع في درجات الحرارة أو هناك سبب آخر مهم وهو نقص الأكسجين بالحضانة نتيجة لتقليل أو تضييق فتحات التهوية وتهرب الكتاكيت في هذه الحالة ناحية الجدران لمحاولة الحصول على الأكسجين ويمكن متابعة ذلك بهروب الكتاكيت بعيداً عن مصدر الحرارة بالرغم من انتظام درجات الحرارة.

·   يجب أن يتم تعليق الترمومترات في أماكن مختلفة من الحضانة هذه الترمومترات مستواها يجب أن يكون في مستوى أعلى ظهر الكتكوت وذلك لقياس درجة الحرارة التي يعيش فيها الكتكوت وكما نعلم فإن الهواء الساخن يصعد لأعلى والهواء البارد ينزل إلى أسفل وبالتالي ارتفاع الترمومترات يسبب قياس حرارة غير حقيقية لتحضين.

·        يخصص لكل متر مربع من أرضية الحضانة 15 كتكوت في الأسبوع الأول في العنابر ذات الفرشة ثم 12 كتكوت في الأسبوع الثاني.

·        المساقى تكون في صورة مساقى عادية بمعدل مسقي لكل 50 كتكوت.

·   يجب أن تكون شدة الإضاءة  بمعدل 1.7 وات لكل م2 ويجب إلا تزيد عن ذلك حتى لا يحدث افتراس وتستمر الإضاءة لمدة 24 ساعة يومياً ونقص ذلك يؤدى لتقليل النمو لنقص الاستهلاك.

·   يراعى تزويد عنبر التحضين بالمعدات اللازمة لخدمة مثل برميل سعة 100لتر وأدوات نظافة وأي مستلزمات أخرى كما يجب حماية الطيور من الأعداء الطبيعية.

·   يمكن التحضين على أرضية من السلك ترتفع عن سطح الأرض بحوالي متر وفى هذه الحالة يتم تخصيص 20-25 كتكوت للمتر المربع خلال الأسبوع الأول.

 

 

المصدر: قناة مصر الزراعية
  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 370 مشاهدة
نشرت فى 30 مارس 2014 بواسطة alzeraya

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

3,669,680