هو واحد من أحد الصحابة مدفون بالصنمين
وكانت الناس تتبارك فيه كان المقام حجر وكانت الاطفال
تفوت عليه و تغني (الشيخ جبير بالحضرة
ولابس الجبة الخضرة يلا تمطر يلا الشاش العرايس ببلاش)
في تكملة للاغاني.....
المهم بحرب تشرين يقال:
اجو جنود عراقية شافوا محمد الهيمد ابو عدنان طالع من جامع الحجر وبنادوله محمد الشيخ
سألوه: وين دار الشيخ جبير؟
استغرب ودلهم عالقبر
ساعتها انصدموا الجنود وقالوا
سبحان الله شفناه بالحرب وقاتل معنا و سألناه انت من وين ؟
جاوبهم أنا اسمي جبير من الصنمين
ساعتها أهل الصنمين حسوا أنو القبر اله قيمة ولازم يهتموا فيه
فأنتدبوا محمد الشيخ ولموا تبرعات و كانت وحدة بنادولها الزعيمية (عالبركة)
اول شخص تبرعت قال لان لما مرض ابنها نصحوها تروح عالشيخ جبير فزارت القبر فشفي ابنها
و تبرع محمد الفروخ ببناء المقام بنص الأجار او اقل لا أعرف بالزبط..
وبس خلصوا استلم محمد الشيخ رعاية المقام والاعتناء فيه واستلم من بعدو اولاده حتى عام تقريبا 1998م
(في قصص كثيرة تتكم عن دورو بشفاء المرضى و الانجاب و و و
اغلبها قصص خرافية و فيها انحراف عن الدين وشرك بالله)
المصدر: الفيس بوك
نشرت فى 18 فبراير 2013
بواسطة alsanmeen
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
1,276,398
ساحة النقاش