في يوم الأربعاء الموافق 28/9/2011 وهو اليوم الثاني من محاصرة واقتحام الرستن من قبل كتائب الأسد استشهد البطل الملازم أول أحمد الخلف وقد تم دفنه في فناء المدرسة الشرعية بدون وضع اي شيء يدل على قبره وقاموا أبطال كتيبة خالد بن الوليد بحفر قبر أخر في المقبرة ودفنوا كمية كبيرة من المتفجرات, وقاموا بوضع شاهدة للقبر مكتوب عليها قبر الشهيد الملازم أول أحمد الخلف.

وعندما دخلت العصابة الاسدية مدينة الرستن ذهبوا الى المقبرة ليقوموا بنبش قبر الشهيد أحمد فبحثوا داخل المقبرة فوجدو قبراً كتب عليه اسم الشهيد فتسارعو الى نبش القبر, فأنفجرت بهم المتفجرات المدفونة وقتل منهم 12 عنصر فجن جنونهم فاعتقلوا والد الشهيد وارغموه على اخراج جثة ابنه الشهيد بنفسه.

“اسمك بعد استشهادك قتلهم”

تقرير لقناة أورينت: الملازم أحمد الخلف.. الشهيد الذي نعى نفسه حياً

المصدر: أخبار البلد
  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 155 مشاهدة
نشرت فى 4 أكتوبر 2012 بواسطة alsanmeen

ساحة النقاش

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

1,308,302