هِيَ كَلِمَاتُ ،،، دَعَوَاتٍ ،،، عِبَارَاتُ،،، مَوَاقِفُ جَمِيْلَةٌ لِلْصَّحَابَةِ ،، عَبْرَ وَعَظَاتُ يَوْمِيّا طوال شهر 

رَمَضَانَ المعظم

كُوْنُوْا بِالْقُرْبِ


خيوط من نور (1) 

اللهُم أجعِل رمضآن هذا

بدآية خير للأمةِ الاسلاميةَ..

وأحفظ أهلنا وأطفآلنا في 
الصومآل
وأعتق أخواننا في فلسطيِن وفرج عنهم وفك اسرهم
وفي العرآق..وفي اليمن..وفي ليبياَ
...وأحفظ قلوبهم من بطش أعدائُنا
وأحفظ دمآئهم في سورياَ الله عليك بالطاغية 
وأرزقهم من حيث تعلمْ وهُم لايعلمون
إنك قآدر وهُم لايقدرونْ..يارحمنْ
يارحيم..
وأجعل دعاءنا مقبُول برحمتكَ يامتين..يا أرحم الرحمين
اللهُم آمينـ، اللهُم آمينـ، اللهُم آمينـ،



اللهم اجعل ابواب الجنة تفتح لنا
و قلوب الناس ترتاح لنا
و كل حسنة تتضاعف لنا
و كل خير في الدنيا يوهب لنا
و كل نعيم في الجنة يعطى لنا
و فى كل خطوة الملائكة تدعو لنا
و في كل صلاة على النبي يغفر الله لنا

أأأمين يا رب العالمين



قال صلى الله عليه وسلم 

[خذوا جنتكم من النار ؛ قولوا : سبحان الله، و الحمد لله، و لا إله إلا الله، و الله أكبر، فإنهن يأتين يوم القيامة مقدمات، و معقبات، و مجنبات، و هن الباقيات الصالحات]

الراوي: أبو هريرة المحدث: السيوطي - المصدر: الجامع الصغير - الصفحة أو الرقم: 3895

خلاصة حكم المحدث: صحيح



نحنُ لا نصوم لأنه فقط يجب علينا أن نصوم ..

نحن نصوم حبًاللذي نصوم لأجله ;!

إذا دخلت رمضان بهذه النية و هذا الشعور سيختلف عندك تمامًا رمضان :”



لا يصح صوم رمضان ولا غيره من العبادات إلا بالنية لقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( إِنَّمَا الأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ ، وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى . . .الحديث ) . رواه البخاري (1) ومسلم (1907) .

...ويشترط في النية أن تكون في الليل ، وقبل طلوع الفجر،

لقول النبي صلى الله عليه وسلم : 
( مَنْ لَمْ يُجْمِعْ الصِّيَامَ قَبْلَ الْفَجْرِ فَلا صِيَامَ لَهُ )
رواه الترمذي (730) ولفظ النسائي (2334) :
( مَنْ لَمْ يُبَيِّتْ الصِّيَامَ مِنْ اللَّيْلِ فَلا صِيَامَ لَهُ ) . صححه الألباني في صحيح الترمذي (583) .
والمعنى : من لم ينو الصيام ويعزم على فعله من الليل فلا صيام له .
والنية عمل قلبي ، فيعزم المسلم بقلبه أنه صائم غداً ، ولا يشرع له أن يتلفظ بها ويقول : نويت الصيام أو أصوم جاداً لك . . . الخ ، أو نحو ذلك من الألفاظ التي ابتدعها بعض الناس.
والنية الصحيحة هي أن يعزم الإنسان بقلبه أنه صائم غداً .
ولذلك قال شيخ الإسلام رحمه الله في "الاختيارات" ص 191 :
ومن خطر بقلبه أنه صائم غداً فقد نوى



لأجلِ رضاكَ..

خَضعتُ..

وذلَّ جبينيَ..
بينَ جلالِ يديكْ
إلَهي..
وأنتَ القويُ العزيزُ..
وما عزَّ في الكونِ..
حيٌ عليكْ..
يا ربّ قلبيَ..
خُذْ ما تشاءَ..
فمَا لكَ..
فيما لديّ شريكْ
تَمرُ المصائبُ..
مَرَّ السحابِ..
إذا كان صبريَ..
قُربى إليكْ
خُذْ ما تشاءَ..
وهبْني يقيناً..
ليومِ مُثوليَ..
بينَ يديْكْ



قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

إنَّ عظم الجزاء مع عظم البلاء ، وإنَّ الله تعالى إذا أحبَّ قومًا ابتلاهم ، فمن رضي فله الرضى ، ومن سخط فله السخط / رواه الترمذي وحسنه الألباني

فالواجب المتحتم عند وقوع المصيبة :

1/ أن تصبر في نفسك بعدم الجزع
2/ أن تصبر في نفسك بعدم التشكي والتسخط
3/ ان ترجع الأمور كلها إلى الله قائلا ( إنا لله وإنا إليه راجعون ) 

4/ أن تصبر في جوارحك بردِّها عن أفعال التسخط مثل لطم الخدود وشق الجيوب ونتف الشعر وتعفير الرأس بالتراب وغيرها



اَللّهُمَّ اجْعَلْ صِيامنا في رمضان صِيامَ الصّائِمينَ

وَ قِيامنا فيِهِ قِيامَ القائِمينَ وَ نَبِّهْنا فيهِ عَن نَوْمَةِ الغافِلينَ ،

وَهَبْ لنا ثواب لا يحصي فيهِ يا اِلهَ العالمينَ ، وَاعْفُ عَنّا يا عافِياً عَنِ المُجرِمينَ

آمين يا رب العالمين


ثبت في سنن الترمذي بإسناد صحيح عن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: 

من صلى الفجر في جماعة، ثم قعد يذكر الله تعالى حتى تطلع الشمس، ثم صلى ركعتين، كانت له كأجر حجة وعمرة تامة تامة تامة .

اللهم اني استغفرك لما اعلم ... ولما لا اعلم ... فإغفرلي فإنه لا يغفر الذنوب إلا انت

الى اللقاء

المصدر: منتديات كنوز
  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 82 مشاهدة
نشرت فى 16 يوليو 2012 بواسطة alsanmeen

ساحة النقاش

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

1,305,705