عدد 11 مقال تحت قسم مقالات
- الأحدث
- الأكثر مشاهدة
- الأكثر تصويتا
الترتيب حسب
-
"عائشة، حبيبة النبي"/ نهاد حداد
لم أكن أبدا من محبي مقالات ما أسميه بكتابات طنجرة الضغط، حيث يكتب صاحبها الكثير ويطبخ اي فكرة تأتيه بسرعة ، فيبلورها مقالا دون أن يسبر غور احتيا جات القراء
-
شغلت ’’مالك بن نبي’’ قضية الحضارة، فأدرك تماما أنّ مشكلة أيّ شعب في أصلها وفي جوهرها مشكلة حضارته، ولما كان العالم العربي والإسلامي يعيش حالة التخلف والانحطاط والانحلال والانعزال والاستعمار
-
“الجنس الصهيونى المقدس” أضاع السلطة الفلسطينية!
بعد أيام من كتابة الحاخام الإسرائيلى (آرى شفات) مقالا فى صحيفة (يديعوت أحرونوت) يقول فيه: إن «الديانة اليهودية تسمح بممارسة الجنس مع “إرهابيين” من أجل الحصول على معلومات»،
-
ربما كانت النكبة الفلسطينية عام 1948، بما أحدثته من هزّات نفسية وجسدية مدمّرة، أول حدث يمكن وصفه بكلّ دقة بأنه نقطة تحوّل في الأدب العربي الحديث على صعيد العالم العربي
-
لا أحد ينكر، أن الجزائر لوحة فنية نادرة، و متحف طبيعي بامتياز، و هي التي جمعت بين المتناقضات، ذلك أن الأشياء بأضدادها تعرف، فالجزائر، صحراء و مروج، و شمس و
-
قراءة في قصة ( سفر الفناء ) لعدنان المبارك (العراق)
اللغة تخفي أيديولوجيتها، لأنها تتستر عليها، وعلى ما تخفيه، لكنها لا تخفي سرها، فهي، في الحالة الأولى، تعمل لغاية محددة، فيما لا تمتلك اللغة إلا أن تنتهك السر، أو تدمره،
-
من الآفات المرذولة أذى اللّسان / محمد فضل الله
يحثّ الإسلام على كلّ خلق جميل ينشر المحبّة والوئام بين النّاس، ويسمو بالرّوح الفرديّة والجماعيّة، ويؤسّس لكلّ ما هو طاهر ونظيف في الحياة. وفي المقابل، يدعو إلى الابتعاد عن أذى
-
الواجب عند مواجهة المشكلات والمعوقات عدم إنكار وجودها وعدم محاولة تغطيتها والتكتيم عليها بل يجب كشفها أمام الملأ وأمام كل من يهمه الأمر. وعلى الضحية ألا تصفق للجلاد
-
الإسلام والمستقبل: بين التنوير الإنساني والحيواني*د. محمد عمارة
من أجمل الكلمات وأكثرها جاذبية وبهاء، كلمات “النور” والتنوير”. وفي الإسلام ، “الله نور السموات والأرض” (النور – 35)، والقرآن نور “فآمنوا بالله ورسوله والنور الذي أنزلنا” (التغابن – 8)،
-
وقف الإمام “أحمد بن حنبل” في سجنه، محاولاً تلمس اتجاه القبلة وسط الظلام، ومتحاملاً على آلام ظهره الذي مزقته السياط، وبعدما أنهى صلاته، جلس يتأمل حاله؛ وحده في زنزانة رطبة
-
أهلُ التبريرِ ونكبةُ الأمة - د. محمد عمارة
في عصور ازدهار الأمة الاسلامية كان الفقهاء هم أبرز مثقفي الأمة لشرف علوم الشريعة بين مختلف أنواع العلوم فتميزوا بالعلم والاستقلالية و الشموخ
حال الدنيا
عجبا للناس كيف باتوا وكيف أصبحوا.
ماذا جرى لهم ؟
وما آل إليه أمرهم والى أي منحدرا ينحدرون،
أصبح الأخ يأكل لحم أخيه ولا يبالي ،انعدمت القيم والأخلاق
والمبادئ، من الذي تغير نحن أم الحياة.إننا وان تكلمنا
بصدق لا نساوي شيئا ،فالكذبأصبح زادنا وزوادنا، ،إن الإنسان في العصر الحجريرغم بساطته فَكّرَ وصَنَع فالحاجة أم الاختراع، أما نحن نريد كل شيء جاهزا، أجساد بلا روح تأتي ريح الشرق فتدفعنا وتأتي ريح الغرب فتأخذنا إننا أحيانا نتحرك من دون إرادتنا كحجار الشطرنج أنائمون نحن أم متجاهلون ما يدور حولنا أم أعمتنا المادة .كلنا تائه في طريق ممتلئه بالأشواك، أشواك مغطاة بالقطن الأبيض نسير عليها مخدوعين بمظهرها بدون
انتباه وبين الحين والأخر يسعى الحاقدون لقتل واحد
منا، فيزول القطن الأبيض ولا يبقى إلا الشوك،
فنستغرب لحالنا، لان عيوننا لا ترى إلا الأشياء البراقة
اللامعة والمظاهر الخادعة أما الجوهر المسكين فَقَدَ
قيمته لم يعد إلا شعارات رنانة نعزي بها أنفسنا بين
الحين والأخر،
هكذا أصبح حال الناس هذه الأيام.
ـــــــــــــــ
حسين خلف موسى
دنياالوطن