المصباح....كتاب الأدب

للمحتوى الثقافي والأدبي العربي

 

 صرّحت الفنانة الفلسطينية السورية نسرين طافش أنها ستدخل كضيفة على الجزء الثاني من مسلسل "الإخوة" من خلال شخصية جوليا وهي شخصية ديدة، بارة عن إمرأة تمتلك شركتها الخاصة، وستكون على تواصل مع مختلف الشخصيات الرئيسية في المسلسل.

وحول ربط اسمها بالفنان قصي خولي للدخول معاً في الإخوة، نفت نسرين علمها بالأمر.

وفي سؤال عن أن دخول نسرين طافش في الإخوة عبارة عن ردّ قوي على تصريحات كانت أدلت بها زميلتها الممثلة السورية ديمة بياعة قبل أسابيع، واتهامها أنها كانت سبب طلاقها من تيم حسن، بطل "الإخوة".. قالت نسرين:

"أنا بكل صراحة لا أجيد التخطيط، ولا أملك هذه الموهبة.. كل نجاحاتي في الحياة لا أخطط لها.. فقط رضا الله ورضا الوالدين هما سبب التوفيق لي في كل حياتي."

من ناحية أخرى، نشت نسرين صوراً لها على فيسبوك ترتدي فيها عباءة باللونين الأزرق والأبيض، إحتفالاً ببلوغ الشهر الكريم.

 

almsbah7

نورالمصباح

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 137 مشاهدة
نشرت فى 27 يونيو 2014 بواسطة almsbah7
almsbah7
"بوابة لحفظ المواضيع والنصوص يعتمد على مشاركات الأعضاء والأصدقاء وإدارة تحرير الموقع بالتحكم الكامل بمحتوياته .الموقع ليس مصدر المواضيع والمقالات الأصلي إنما هو وسيلة للنشر والحفظ مصادرنا متعددة عربية وغير عربية . »

أقسام الموقع

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

97,101

حال الدنيا

حال الناس
عجبا للناس كيف باتوا وكيف أصبحوا.
ماذا جرى لهم ؟
وما آل إليه أمرهم والى أي منحدرا ينحدرون،
أصبح الأخ يأكل لحم أخيه ولا يبالي ،انعدمت القيم والأخلاق 
والمبادئ، من الذي تغير نحن أم الحياة.إننا وان تكلمنا 
بصدق لا نساوي شيئا ،فالكذبأصبح زادنا وزوادنا، ،
إن الإنسان في العصر الحجريرغم بساطته فَكّرَ وصَنَع فالحاجة أم الاختراع، أما نحن نريد كل شيء جاهزا، أجساد بلا روح تأتي ريح الشرق فتدفعنا وتأتي ريح الغرب فتأخذنا إننا أحيانا نتحرك من دون إرادتنا كحجار الشطرنج أنائمون نحن أم متجاهلون ما يدور حولنا أم أعمتنا المادة .كلنا تائه في طريق ممتلئه بالأشواك، أشواك مغطاة بالقطن الأبيض نسير عليها مخدوعين بمظهرها بدون
انتباه وبين الحين والأخر يسعى الحاقدون لقتل واحد 
منا، فيزول القطن الأبيض ولا يبقى إلا الشوك،
فنستغرب لحالنا، لان عيوننا لا ترى إلا الأشياء البراقة 
اللامعة والمظاهر الخادعة أما الجوهر المسكين فَقَدَ 
قيمته لم يعد إلا شعارات رنانة نعزي بها أنفسنا بين 
الحين والأخر، 
هكذا أصبح حال الناس هذه الأيام.
ـــــــــــــــ
حسين خلف موسى

 دنياالوطن