<!-- ATTACHMENTS --><!-- END ATTACHMENTS -->
المساحة
مقام على مساحة 145 فدان و مقام حوله سور بطول 3 كم وشبكة طرق داخلية تبلغ 6 كم و موقف للسيارات يتسع 5 آلاف سيارة و 200 أتوبيس بالإضافة إلى مهبط للطائرات و هناك 17 بوابة إلكترونية والمقصورة الرئيسية مغطاة بمظلة تغطى 35% من نسبة الإستاد و هى أكبر مظلة في الشرق الأوسط طولها 200 متر والبعد 60 متر ومساحتها 12 ألف متر مربع بما يوازى 3 فدان.
التكوين
ربع الاستاد مكيف والتكييف يشمل غرف خلع الملابس والصالونات والمداخل، كما يضم الإستاد 8 مصاعد للإعلاميين والمعوقين والخدمات والشخصيات العامة ، كذلك يضم الإستاد ملعبين فرعيين للتدريب يتسع كل منهما إلى 2000 متفرج و يضم كل ملعب غرف خلع ملابس و ترتان لألعاب القوى ، كما يضم الإستاد فندق لـ200 فرد و هو مكيف و به حمام سباحة و جمانيزم و مبنى إدارة يتسع 80 فرد، كما يضم إستاد برج العرب مدرج يتسع إلى 3000 صحفى ويضم كبائن للمذيعين وإنفاق للطوارئ و سيارات الإسعاف كذلك 32 كافتيريا لخدمة الجماهير و 337 حمامات خاصة لإستخدام الجماهير منها 33 للسيدات و 8 للمعوقين.
البناء
يعد إستاد برج العرب إحدي الثمرات اليانعة للتعاون المزدهر بين القوات المسلحة المصرية و شركة المقاولون العرب برئاسة المهندس إبراهيم محلب و قطاعها بالاسكندرية برئاسة المهندس محمود عبدالرحيم والمهندس محمد جوهر المدير المنفذ للمشروع و معه المهندس محمد جمال و هو بحق المنشأة الرياضية العملاقة ليس في مصر وحدها و إنما في أفريقيا و منطقة الشرق الأوسط بكاملها والذي تم تشييده وفقا لأحدث التقنيات الانشائية والبنائية المتطورة وإستغرقت عمليات الإنشاء فترة قياسية لم تزد علي عامين و نصف بعد إن تمت الإستعانة بالخبرة الأجنبية في وضع التصميم و قام المهندس العالمي رينيه الذي أسهم في تصميم الصروح العالمية المماثلة في وضع الصورة النهائية لما يجب أن يكون عليه هذا الصرح الكبير و بدأت عمليات الإنشاء بأيدي و سواعد مصرية و بمعدات و آلات حديثة والإستاد الجديد يشغل مساحة 145 فدانا بمنسوب يرتفع عن سطح البحربـ281 درجة و تقع تلك المساحة التي تمتاز بمناخها الجاف علي مسافة 38 كيلومترا من مدينة الاسكندرية و تطل علي أحد الطرق الرئيسية الذي يربط الثغر بمنطقة الساحل الشمالي و يفصلها 15 كيلومترا عن مطار برج العرب و 60 كيلومترا عن مستشفي مبارك بيدى كرير و1.5 كيلو متر من محطة كينج مريوط للقطار.
السعة
يسع ستاد برج العرب 80 ألف مشاهد يتم توزيعهم علي جميع الدرجات العلوية والسفلية - العلوية تسع 38 الف متفرج والسفلية تسع 43 الفا - و راعي التصميم أن تميل المدرجات جهة الشمال بزاوية 12 درجة غرب الشمال طبقا لإشتراطات الفيفا. و تضم مرافق الاستاد علاوة علي المدرجات منطقة انتظار مركبات تسع خمسة آلاف سيارة ومائتي اتوبيس.. وعدد ملعبين للتدريب بمدرجات تتسع لألفي مشاهد لكل ملعب و خزان مياه أرضي سعة 2000 متر مكعب و صالة العاب مغطاة بسعة عشرة آلاف متفرج و فندق لاستضافة اللاعبين بسعة 200 سرير و مبني إداري. وأهم ما يميز الإستاد العملاق توافر عدد عشر بوابات و الطرق المحيطة به تسمح بتفريغ السعة الكاملة في زمن لا يزيد علي ثماني دقائق دون زحام او تكدس فضلا عن توافر مهبط لتزويد الطائرات الهليكوبتر و لعدد اثنين في وقت واحد. وراعي التصميم توفير زوايا رؤية جيدة لجميع المشاهدين لمتابعة مسطح الملعب دون أدني معوقات و يضم الاستاد 4 غرف لخلع الملابس لعدد اربعة فرق مجهزة بكل التجهيزات المطلوبة بالإضافة لغرفتي إحماء بمسطح 287 مترا لكل غرفة. و يضم أيضا مساحات مجهزة لإستقبال الإحتفالات والمهرجانات الوطنية و ساحات لتجمع أعداد كبيرة من المشاركين داخل الملعب و حوله والملعب مجهز بنظام إضاءة ذاتي و تظلل مدرجات الدرجة الأولي و المقصورة بمستوياتها العليا و السفلي مظلة حديثة تعمل بنظام الكتروني دقيق ، و مزود بمركز صحفي متكامل به جميع وسائل الإتصالات و لديه منصات ثابتة لأكثر من ست كاميرات، و قد تكلف الاستاد مائتين وخمسون مليون جنيه قيمة الأعمال المختلفة الخرسانية والانشائية والتكميلية والكهربائية و هو مزود بلوحة إعلان نتائج الكترونية وأجهزة تصوير وإعادة لقطات الفنية و شاشات للعرض تمتاز بنقاء الصورة وإعادة العرض والتسجيل للأحداث الجارية وساعة إلكترونية.
وأخيرا هذه صورة للاستاد
<!-- ATTACHMENTS --><!-- END ATTACHMENTS --> |
|
ساحة النقاش