هل أن التربية علم؟ والطفل موضوع معرفة والمدرسة حقل تجربة؟
ثار معلم القربة، فرينه ضد امتيازات علم النفس وفرض آراءه "من فوق". أراد، فعلاً تغيير المدرسة، إنما من الداخل، وبالممارسة. أطلق: الطباعة في المدرسة عام 1925، فكانت نقطة إنطلاق لمغامرة استمرت حتى أيامنا هذه.
فتح فرينه، بالطباعة، المدرسة على الحياة. لكن ألم يكن ذلك بالضبط ما اقترحه علماء النفس التربويين في عصره؟ هل يستطيع فرينه المحافظة على وضعه المميّز كممارس للتربية ولا يجازف بأن يناقض نفسه؟
يعرض هذا الكتاب قراءة لخمسة نصوص مختارة من أعمال فرينه
نشرت فى 30 مارس 2011
بواسطة alenshasy
هدى علي الانشاصي
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
10,408,048
ساحة النقاش