جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
باحت ...
في غفلة مني ... تلاءلاءت سمائي ... فكل من راءها عكست قمرا للزمان ... لامت ونأت .. فطار الشوق بي ...يسألها .... ما كدرك وما هذا العزوف عن اللقاء ...
تبدت خلف سحب الحياء لم أخبرت عني ...
وهل لي على جوارحي سلطان ...
هي من افشت وأنا في حضرتك ولهان ...
خيالك يرسل ما كان بيننا في كل مكان ... فهو المسؤول ولست أنا ... هم لم يكونوا هناك وانا مابحت ..
فاضحة هي جوارحي كمهره ... وهم فرسان وهم فرسان ....
....... بقلمي محمود ...