فلَهَا أصدَاءٌ؟!
خاطرة أحمد الصّيفيّ
الخميس 2/8/2018
أيَّامٌ تَمُرُّ بِلونِ أوراقِ الخريف، ودَهْرٌ تولّى وهو أطرشُ كفيف، قصائدُ رأسُها يشكو الصُّداع، دروبٌ أدمَنَتِ الأوهامَ والضَّيَاع، مَواقفُ لا نَعرِفُ لها رَأسًا مِن قاع.. ما زِلْتُ أُتقِنُ غنوتي الحلوةَ الحُرَّةَ ذاتَ الوَفاء- وإنْ صُلِبَتْ- فلَها أصدَاء؟؟!!
المصدر: خاطرة أحمد الصّيفيّ
نشرت فى 4 أغسطس 2018
بواسطة akilameradji
أَبو فروة الظريف
أقسام الموقع
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
20,019