لُغَتِي تأتِي؟!
خاطرة أحمد الصّيفيّ
الثّلاثاء 31/7/2018
البَحرُ لا يَكذبُ، لكنَّهُ يُجِيدُ الصَّمْت، وما بينَ حبَّاتِ النَّدى مَواسِمُ العُنَّاب، وأغانٍ في وَجْهِها عُذوبةٌ وغِياب.. لُغَتِي تأتي مِنَ الجُرْحِ، ومِنْ سهولِ القمْحِ.. وأنا عاشِقٌ للّيلِ وللخيلِ، أَبْحَثُ عن ذاكرةٍ مَضَتْ، وأيَّامٍ بلا أنياب، أُلاحقُ الفرَاشاتِ واليَمَامَاتِ.. لن أُعانقَ السَّراب، سأبقى أدُقُّ تلكَ الأبواب؟؟!!
المصدر: خاطرة أحمد الصّيفيّ
نشرت فى 31 يوليو 2018
بواسطة akilameradji
أَبو فروة الظريف
أقسام الموقع
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
20,010