تحن الفراشة للضوء ...
تطلب دفئا ...
تملأ الفضاء ضجيجا من الألفة ...
يستأنس بها المحبين ...
لم تنظر إلى النهاية المحتومة ...
بل استمتعت بما كان من عمرها القصير ...
كونوا كما هي استمتعوا بدنياكم لا تكدروها ...
رفقا بالقوارير وباولادكم استثمرو أوقاتكم معهم ولا تفسدوها بالانين والشكوى والتذمر ....
هناك دموع تجري من المآقي لاتبصروها وشكوى من الجفاء للابن والزوجة ... فلا تجعلوا حياتكم صحراء بل ربيعا زاهيا ولتكن ذكرى جميلة يعرفونكم بها ...
المصدر: محمد مقرب
نشرت فى 29 يوليو 2018
بواسطة akilameradji
أَبو فروة الظريف
أقسام الموقع
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
19,886