قبل هذا الموقع الموالاه بالاخونه اما ترهيبا او ترغيبا  وتموت الحرة ولا تأكل بثدييها فصار عارضا باهتا لاخبار الثوره الحقيقيه مستبعدا الوقوف خلف المطالب الشعبيه للثوار فى المدن الثائره داعما للاخوان وارائهم بالعرض او هيافة المعروض والبعد عن المطلوب حتى لا تحقق الثوره اهدافها تماما كبدعة اليوم السابع التى تعرض القليل من اخبار الحراك الثورى مع الكثير من اخبار الاخوان طيور النهضه (بعد العلقه ال كلها نجمها على يد حازمون) كذلك  جريدة الاهرام وما ادراك ما الاهرام المغلوبه على امرها  التى بدأت لتمكين الشوام المتصحفين الممثلين الفنانين المتحضرين  وألت لتمكين العساكر ثم الاخوان المغامرين لحكم مصر(وكله كان كوم ودول كوم). قبل هذا الموقع ان تطعن الكلمه وحرية ابداء الرأى ورضى  بالحوار والتفاوض على شرف الكلمه ونزاهة المقصد وسلامة النيه فكان من نصيبه خطف احد اعضائه من شباب تعتز مصر  بانتمائهم الى ترابها ونيلها