الداخلية هى هى والرياسه اتحولت  كل الانظمه الديكتاتوريه الفاسده تدعو لها بالتوفيق وتسديد الخطى لكتم انفاس الناس وكبح جماح ارادتهم الفطريه نحو الحريه ومطالبهم المشروعه  واخرهم الاخوان الذى يدعو احد ابرز قيادتها الله ان يسدد خطاها وتنتصر على مطالب الشعب للتحول الديمقراطى ورفض التمكين وهو عينه التوريث الياذة وملحمة الداخليه هى انتصار القهر والتعسف والنفخ وضياع وهضم حق المواطن الغلبان.  واللى  له ضهر مينضربش على بطنه الداخليه ربطت كل الاحداث احداث المواطن منذ ولادته الى يوم مماته برغبات الحاكم .فى يوم وليله  تغيرت مبادئها من حماية مبارك المخلوع الذى لم يكن يملك ايدولوجيه لتغيير الداخليه الا النهب وكان عاملا مشتركا الى حماية المتمكن بأيدولوجيه انتهازيه وهميه وهوكمن يأمن للميه فى الغربال والعكس صحيح.تحمى بكل قسوه طالما مصالحها مقضيه وتعمل بكل سهوله ويسر عن طريق السحل وكسر الجماجم وكشف المستور من بدن البنى ادم وتسويد المحاضر وطمس الادله ومشافى تأممت لصالح فصيل تنفذ المطلوب بأى تاريخ دخول  وطب شرعى تابع للعدل يلتزم فى تقارير الوفاه بكباسات البلى ورش الخرطوش لا يتسلح بهما رجال الداخليه والاستشهاد بأطقم سيارات الاسعاف الذين لم يروا الا جثثا

المصدر: احمد عبد الستار قمر
  • Currently 2/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
2 تصويتات / 147 مشاهدة
نشرت فى 2 فبراير 2013 بواسطة ahmedkamar

ساحة النقاش

عدد زيارات الموقع

9,225