ليس شرطالمن يستمع ويشاهد عمرو اديب ان يكون من نفس جنسه الاعلامى او توجهه السياسى خصوصا وهو يتمتع بجرأة ابن البلد وخفة ظله ويمتلك مهاره اعلاميه يشاركه فيها اصدقائه شردى ورشوان وعنايت ولكن من حق المواطن ان يفكر مليا فى مقدار النقد الذى يقدمه لمن يتربعون على حكم مصر الان. ولما كانت الاوربت من القنوات المشفره التى لا يستطيع المواطن البسيط ذو الطبق الرخبص فك طلسمها لجأ الى وصلة الدش شديدة التاثرواصحابها (بالمؤثرات) فاختفت قناة عمرو اديب من الوصله بالمؤثرات من باب التغميه حتى التعميه لاتباع سياسة طفى النور
عدد زيارات الموقع
10,024
ساحة النقاش