رواية اغتصاب جميلة كاملة
(((((( الآول))))))
جميلة فتات تبلغ من العمر 18
عام جميلة اسم على مسمى جمال فاائق جسم جذاب جميلة تعيش مع امها المطلقة والتي كانت تعيش
في بيت قديم
فى حي شعبي جميلة فتات محجبة ملتزمة تدرس بجد بجد حتا تخلص وتكون طبيبة نفسية واجتماعية كبرت جميله وهى تتعرض للتحرش بسبب جمالها
من الكل حتا من بعض المحارم وهذا جعلها في خوف دٱم من الرجال لكن ولادته كانت تحاول جعلها تقاوم الخوف من الرجال حتا تعيش حياتها طبيعية كل مره كانت جميله تخرج من البيت كانت تكون عرضة للتحرش الجنسي في
كل مكان وفيوم حاولت جميلة تنسا بعض هذه الخوف والعيش حيات طبيعي لكن هناك ذئاب بشرية تتجول خلسة في مكان منتظرين الفرصة السانحة حتا ينقضو على الفريسة الضعيفة ويلهتموها دون رحمة ولا شفقة في الماضي كانت جميله وافقة على نافذة الغرفة وهى تنظر بي برائة السقوط المطر حتا شعرت بشخص خلفها يمسكها بقوه ويجذبها إليه شعرت بشيء حاد مثل النصل ينغرز فيها من الخلف حاولت للهروب لكن كيف تهرب غزالة صغيرة من براتم الضبع الجاائع الذي يشتهي لحمها ودمها
أخذها على حين غرة لتفتت إليه بصعوبة بالغة نظرت له بعيونها البريئة لكنه لم يرحم ظعفها ولا طوفلتها اقترب منها والتهم شفتيها
بلهفة وشوق ورغبة مرضية خافت منه وبكت لكنه استمر في غيه حتا سمع صوت امها تونادي عليها فتراجع مثل ثعلب سرق من الأسد عضمة هكذا هم المختصبين الذين لا يعرفون ولا يفرقون بين الحلال والحرام ولا المسموح والغير مسموح كل همهم الوحيد هوى إيشباع رغباتهم المتوحشة ذالك المختصب لم يكون سوا خال المسكينة وعندما أخبرت جميلة امها قالت لها اسكتي راح تفظحينا
نعم الفضيحة فى مشتمعنا العربي هى غير الفضيحة على الحقيقة لمهم الناس والشتمع وتقاليد سكتت جميلة وخبت الخوف والحسرة في داخلها وهذا سبب لها
ٱزمات كثير))) اليوم جميلة تكمل دراستها الثانوية ولزالت نتعرض النفس الذي كان يحدث معها في الصغر لكنها أصبحت كبيرة وتعرف
كيف تدافع على نفسها تعرفت جميلة على شاب معها في نفس القسم وبدأت نرتاح له ولو شوي وهوى كمان كان شب مهذب على خلق حسن حست جميلة انها ممكن
يكون البلسم الشافي الجروحها
الغاإرة في ٱعماقها المظلمة معاذ هوى شب وسيم وطيب تتطورت معه العلاقة وتحولت الصداقة إلي حب وبدت جميلة تتغير وتنسا كل الماضي الأسود ومعاذ كان يحاول
كل جهده أنه يجعلها تغير رأيها في الرجال وفعلا قدر يغير من هذا
لانه ولا مرة حاول يقرب منها أو حتا يلمس إيدها وكان يقول لها كل
شي ملحوق عليه بس نتزوج وهذا طمنها كثير لكن هياهات تكتمل السعادة على من كتب عليه الشقاء
والحزن فيوم كانت جميله تعبانة وعندها حرارة فراحت عند الطبيب
اللي تعودت تروح لعنده كل مره لكن في كل مره تروح كانت امها تروح معها لكن هذه المرة الأولى التي تروح فيها جميله لوحدها دخلت جميلة عنده وأخذت رقم من الممرضة وقعدت في غرفة الانتظار مر الوقت وجاء دور جميله دخلت وجلست على الكرسي وحكت عن الشئ الي وجعها وهوى طلب منها تستلقي على طاولت الفحص وهوى يفحص فيها حست فى المساته شيء غريب هى متعودة تزوره وفكل مره تحس بنفس احساس لكنها كانت تقول هذا فقت من وحي خيالي المريض لكنه اليوم زادت حركاته وصوت ٱنفاسه تغيرت ملامح وجهه نظراته كل شيء غير مطماٱن وفي لحظة عتذر وغادر لغرفة وظل شوى برا وعاد ومعه ورجع يفحص فيها وفي ثوني حط شيء مبللة على ٱنفها حاولت تقاوم
لكن بدون جدوة استسلمت
الحلقة الثانيه من هنا
عدد زيارات الموقع