ولما طارق رجع سألني عن الأكل قولتله إني معملتش لإني تعبانة سألني عن السبب ولونه بقي أصفر وأخضر وقلب الوان الطيف ، قولتله لا أبدا شويه أرهاق ، فباس إيدي ودخل يغير هدومه ويطلب أكل ، كنت عاوزة أجيبه من رقبته وأقتله بعد اللي عمله في بنات الناس دا
بعد ما خرج من أوضته الأكل وصل أكلنا وأقترح يعمل عصير قولتله تمام وخدت حذري ومرضيتش أشربه لإني شوفته وهو بيحطلي الحباية وقالي نفس كلمة أمبارح اقعدي ع السرير عشان أنتي تعبانة ، بقي كدا يا طارق ماشي
روحت قعدت ع السرير وعملت نفسي إني نمت وخلاص جيه نيمني كويس ، وبعدين لقيته داخل بالاجندة وبدأ يدون فيها حاجات كتير وشويه والجرس رن الساعه ١٢ خد الاجندة وطلع ، وأنا خدت تليفوني وطلعت وراه ، أول مره أستخدم تليفوني أصلا من وقت ما جيت هنا ، لإنه مانعني عن أهلي أصلا
وقفت نفس وقفه أمبارح ورا الحيطة بشال أبيض بلون الحيطان وفتحت تسجيل التليفون وبدأ طارق يقول طلاسم تحويل المراية “أنا حاضر ،أنا موجود ،أنا طائع لأفضل الجنود ،جئت سيدي لإطا
عدد زيارات الموقع